Chapter 6 : General supplications of Imam Mahdi's (a.t.f.s.)
Supplication Of Al-Ahd
Imam Ja'afar bn Muhammad Al-Sadiq (peace be on him) said: "who ever offer this supplication in forty mornings shall be among the helper of Imam Al-Mahdi (peace be on him) Allah will bring him out of his grave if he died before that time and Allah shall reward him for every word in the supplication with (1000) one thousand good acts and erase (1000) one thousand out of his evil deeds with each word."
The following is the supplication of Al-Ahd:
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ
اَللّٰهُمَّ رَبَّ النُّوْرِ الْعَظِيْمِ وَرَبَّ الْكُرْسِىِّ الرَّفِيْعِ وَرَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُوْرِ وَمُنْزِلَ التَّوْرٰيةِ وَالْاِنْجِيْلِ وَالزَّبُوْرِ وَرَبَّ الظِّلِّ وَالْحَرُوْرِ وَمُنْزِلَ الْقُرْاٰنِ الْعَظِيْمِ وَرَبَّ الْمَلٰۤئِكَةِ الْمُقَرَّبِيْنَ وَالْاَنْبِيَاۤءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ اَللّٰهُمَّ اِنِّىْ اَسْئَلُكَ بِوَجْهِكَ الْكَرِيْمِ وَبِنُوْرِ وَجْهِكَ الْمُنِيْرِ وَ مُلْكِكَ الْقَدِيْمِ يَا حَىُّ يَا قَيُّوْمُ اَسْئَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِىْ اَشْرَقَتْ بِه السَّمٰوَاتُ وَالْاَرْضُوْنَ وَبِاسْمِكَ الَّذِىْ يَصْلَحُ بِه الْاَوَّلُوْنَ وَالْاٰخِرُوْنَ يَا حَيًّا قَبْلَ كُلِّ حَىٍّ وَيَا حَيًّا بَعْدَ كُلِّ حَىٍّ وَيَا حَيًّا حِيْنَ لَا حَىَّ يَا مُحْيِىَ الْمَوْتٰى وَمُمِيْتَ الْاَحْيَاۤءِ يَا حَىُّ لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ اَللّٰهُمَّ بَلِّغْ مَوْلَانَا الْاِمَامَ الْهَادِىَ الْمَهْدِىَّ الْقَاۤئِمَ بِاَمْرِكَ صَلَوَاتُ اللهِ عَلَيْهِ وَعَلٰى اٰبَاۤئِهِ الطَّاهِرِيْنَ عَنْ جَمِيْعِ الْمُوٴْمِنِيْنَ وَالْمُوٴْمِنَاتِ فِىْ مَشَارِقِ الْاَرْضِ وَمَغَارِبِهَا سَهْلِهَا وَجَبَلِهَا وَبَرِّهَا وَبَحْرِهَا وَعَنِّىْ وَعَنْ وَالِدَىَّ مِنَ الصَّلَوَاتِ زِنَةَ عَرْشِ اللهِ وَمِدَادَ كَلِمَاتِه وَمَا اَحْصَاهُ عِلْمُه وَاَحَاطَ بِه كِتَابُه اَللّٰهُمَّ اِنِّىْ اُجَدِّدُ لَه فِىْ صَبِيْحَةِ يَوْمِىْ هٰذَا وَمَا عِشْتُ مِنْ اَيَّامِىْ عَهْدًا وَعَقْدًا وَبَيْعَةً لَه فِىْ عُنُقِىْ لَا اَحُوْلُ عَنْهَا وَلَا اَزُوْلُ اَبَدًا اَللّٰهُمَّ اجْعَلْنِىْ مِنْ اَنْصَارِه وَاَعْوَانِه وَالذَّابِّيْنَ عَنْهُ وَالْمُسَارِعِيْنَ اِلَيْهِ فِىْ قَضَاۤءِ حَوَاۤئِجِه وَالْمُمْتَثِلِيْنَ لِاَوَامِرِه وَالْمُحَامِيْنَ عَنْهُ وَالسَّابِقِيْنَ اِلٰى اِرَادَتِه وَالْمُسْتَشْهَدِيْنَ بَيْنَ يَدَيْهِ اَللّٰهُمَّ اِنْ حَالَ بَيْنِىْ وَبَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذِىْ جَعَلْتَه عَلٰى عِبَادِكَ حَتْمًا مَّقْضِيًّا فَاَخْرِجْنِىْ مِنْ قَبْرِىْ مُوٴْتَزِرًا كَفَنِىْ شَاهِرًا سَيْفِىْ مُجَرِّدًا قَنَاتِىْ مُلَبِّيًا دَعْوَةَ الدَّاعِىْ فِى الْحَاضِرِ وَالْبَادِىْ اَللّٰهُمَّ اَرِنِى الطَّلْعَةَ الرَّشِيْدَةَ وَالْغُرَّةَ الْحَمِيْدَةَ وَاكْحُلْ نَاظِرِىْ بِنَظْرَةٍ مِّنِّىْ اِلَيْهِ وَعَجِّلْ فَرَجَه وَسَهِّلْ مَخْرَجَه وَ اَوْسِعْ مَنْهَجَه وَاسْلُكْ بِىْ مَحَجَّتَه وَاَنْفِذْ اَمْرَه وَاشْدُدْ اَزْرَه وَاعْمُرِ اللّٰهُمَّ بِه بِلَادَكَ وَاَحْىِ بِه عِبَادَكَ فَاِنَّكَ قُلْتَ وَقَوْلُكَ الْحَقُّ ظَهَرَ الْفَسَادُ فِىْ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ اَيْدِى النَّاسِ فَاَظْهِرِ اللّٰهُمَّ لَنَا وَلِيَّكَ وَابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ الْمُسَمّٰى بِاسْمِ رَسُوْلِكَ حَتّٰى لَا يَظْفَرَ بِشَىْءٍ مِّنَ الْبَاطِلِ اِلَّا مَزَّقَه وَيُحِقَّ الْحَقَّ وَيُحَقِّقَه وَاجْعَلْهُ اَللّٰهُمَّ مَفْزَعًا لِمَظْلُوْمِ عِبَادِكَ وَ نَاصِرًا لِمَنْ لَا يَجِدُ لَه نَاصِرًا غَيْرَكَ وَمُجَدِّدًا لِمَا عُطِّلَ مِنْ اَحْكَامِ كِتَابِكَ وَ مُشَيِّدًا لِمَا وَرَدَ مِنْ اَعْلَامِ دِيْنِكَ وَسُنَنِ نَبِيِّكَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَاٰلِه وَاجْعَلْهُ اللّٰهُمَّ مِمَّنْ حَصَّنْتَه مِنْ بَاْسِ الْمُعْتَدِيْنَ اَللّٰهُمَّ وَ سُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّدًا صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَاٰلِه بِرُوٴْيَتِه وَمَنْ تَبِعَه عَلٰى دَعْوَتِه وَارْحَمِ اسْتِكَانَتَنَا بَعْدَه اَللّٰهُمَّ اكْشِفْ هٰذِهِ الْغُمَّةَ عَنْ هٰذِهِ الْاُمَّةِ بِحُضُوْرِه وَعَجِّلْ لَنَا ظُهُوْرَه اِنَّهُمْ يَرَوْنَه بَعِيْدًا وَّنَرٰيهُ قَرِيْبًا بِرَحْمَتِكَ يَا اَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ۔
Then you slap your right thigh with your right hand (3) three times and recite the following in each of the slapping
اَلْعَجَلَ الْعَجَلَ يَا مَوْلَاىَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ۔
The Second Supplication Of Al-Ahd
From the authority of Jabir bn Yazid AL-Ja'afi, Abu Ja'afar (peace be on him) said: whoever offer this supplication once in his life time, he will be written among those that are free from slavery and will be written in the register of the Imam (peace be on him), and will be called with his name and that of his father when Imam Al-Mahdi rise up, then the book will be given to him and it shall be said to him, take the covenant book for your covenant with us in the world; that is the saying of Allah which says: {save those who have taken with the All-mercy covenant}
Then offer the following supplication while in a state of purification:
اَللّٰهُمَّ يَا اِلٰهَ الْاٰلِهَةِ، يَا وَاحِدُ، يَا اَحَدُ، يَا اٰخِرَ الْاٰخِرِيْنَ، يَا قَاهِرَ الْقَاهِرِيْنَ، يَا عَلِيُّ يَا عَظِيْمُ، اَنْتَ الْعَلِيُّ الْاَعْلٰى، عَلَوْتَ فَوْقَ كُلِّ عُلُوٍّ، هٰذَا يَا سَيِّدِيْ عَهْدِيْ وَاَنْتَ مُنْجِزُ وَعْدِيْ، فَصِلْ يَا مَوْلَايَ عَهْدِيْ، وَاَنْجِزْ وَعْدِيْ، اٰمَنْتُ بِكَ۔
وَاَسْاَلُكَ بِحِجَابِكَ الْعَرَبِيِّ، وَبِحِجَابِكَ الْعَجَمِيِّ، وَبِحِجَابِكَ الْعِبْرَانِيِّ، وَبِحِجَابِكَ السِّرْيَانِيِّ، وَبِحِجَابِكَ الرُّوْمِيِّ، وَبِحِجَابِكَ الْهِنْدِيِّ، وَاَثْبِتْ مَعْرِفَتَكَ بِالْعِنَايَةِ الْاُوْلٰى، فَاِنَّكَ اَنْتَ اللهُ لَاتُرٰى، واَنْتَ بِالْمَنْظَرِ الْاَعْلٰى۔
وَاَتَقَرَّبُ اِلَيْكَ بِرَسُوْلِكَ الْمُنْذِرِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَاٰلِهِ، وَبِعَلِيٍّ اَمِيْرِ الْمُؤْمِنِيْنَ صَلَوَاتُ اللهِ عَلَيْهِ الْهَادِيْ، وَبِالْحَسَنِ السَّيِّدِ وَبِالْحُسَيْنِ الشَّهِيْدِ سِبْطَيْ نَبِيِّكَ، وَبِفَاطِمَةَ الْبَتُوْلِ، وَبِعَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ زَيْنِ الْعَابِدِيْنَ ذِى الثَّفَنَاتِ، وَمُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الْبَاقِرِ عَنْ عِلْمِكَ، وَبِجَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ الصَّادِقِ، اَلَّذِيْ صَدَّقَ بِمِيْثَاقِكَ وَبِمِيْعَادِكَ، وَبِمُوْسَى بْنِ جَعْفَرٍ الْحَصُوْرِالْقَاۤئِمِ بِعَهْدِكَ، وَبِعَلِيِّ بْنِ مُوْسَى الرِّضَا الرَّاضِيَ بِحُكْمِكَ، وَبِمُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الْحِبْرِ الْفَاضِلِ، اَلْمُرْتَضٰى فِي الْمُؤْمِنِيْنَ، وَبِعَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ الْاَمِيْنِ الْمُؤْتَمَنِ، هَادِي الْمُسْتَرْشِدِيْنَ، وَبِالْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ الطَّاهِرِ الزَّكِيِّ، خَزَانَةِ الْوَصِيِّيْنَ۔
وَاَتَقَرَّبُ اِلَيْكَ بِالْاِمَامِ الْقَاۤئِمِ الْعَدْلِ الْمُنْتَظَرِ الْمَهْدِيِّ، اِمَامِنَا وَابْنِ اِمَامِنَا صَلَوَاتُ اللهِ عَلَيْهِمْ اَجْمَعِيْنِ۔
يَا مَنْ جَلَّ فَعَظُمَ وَ [هُوَ] اَهْلُ ذٰلِكَ فَعَفِىْ وَرَحِمَ، يَا مَنْ قَدَرَ فَلَطُفَ، اَشْكُوْ اِلَيْكَ ضَعْفِيْ، وَمَا قَصُرَ عَنْهُ عَمَلِيْ مِنْ تَوْحِيْدِكَ، وَكُنْهِ مَعْرِفَتِكَ، وَاَتَوَجَّهُ اِلَيْكَ بِالتَّسْمِيَةِ الْبَيْضَاۤءِ، وَبِالْوَحْدَانِيَّةِ الْكُبْرٰى، اَلَّتِيْ قَصُرَ عَنْهَا مَنْ اَدْبَرَ وَتَوَلَّى۔
وَاٰمَنْتُ بِحِجَابِكَ الْاَعْظَمِ، وَبِكَلِمَاتِكَ التَّامَّةِ الْعُلْيَا، اَلَّتِيْ خَلَقْتَ مِنْهَا دَارَ الْبَلَاۤءِ، وَاَحْلَلْتَ مَنْ اَحْبَبْتَ جَنَّةَ الْمَاْوٰى، وَاٰمَنْتُ بِالسَّابِقِيْنَ وَالصِّدِّيْقِيْنَ، اَصْحَابِ الْيَمِيْنِ مِنَ الْمُؤْمِنِيْنَ، [ وَ] الَّذِيْنَ خَلَطُوْا عَمَلًا صَالِحًا وَاٰخَرَ سَيِّئًا اَلَّاتُوَلِّيَنِيْ غَيْرَهُمْ، وَلَاتُفَرِّقَ بَيْنِيْ وَبَيْنَهُمْ غَدًا اِذَا قَدَّمْتَ الرِّضَا بِفَصْلِ الْقَضَاۤءِ۔
اٰمَنْتُ بِسِرِّهِمْ وَعَلَانِيَتِهِمْ وَخَوَاتِيْمِ اَعْمَالِهِمْ، فَاِنَّكَ تَخْتِمُ عَلَيْهَا اِذَا شِئْتَ، يَا مَنْ اَتْحَفَنِيْ بِالْاِقْرَارِ بِالْوَحْدَانِيَّةِ، وَحَبَانِيْ بِمَعْرِفَةِ الرُّبُوْبِيَّةِ، وَخَلَّصَنِيْ مِنَ الشَّكِّ وَالْعَمٰى، رَضِيْتُ بِكَ رَبًّا، وَبِالْاَصْفِيَاۤءِ حُجَجًا، وَبِالْمَحْجُوْبِيْنَ اَنْبِيَاۤءَ، وَبِالرُّسُلِ اَدِلَّاۤءَ، وَبِالْمُتَّقِيْنَ اُمَرَاۤءَ، وَسَامِعًا لَكَ مُطِيْعًا۔
Supplication During The Days Of Occultation
The supplication which was ordered by the eighth Imam (peace be on him) to be recited during the days of occultation.
Sayyid Ali bn Taaus in Jamalil Usbuy said: Imam Rida (peace be on him) usually command reading the following supplication for the leader of the time (peace be on him).
اَللّٰهُمَّ ادْفَعْ عَنْ وَلِيِّكَ وَخَلِيْفَتِكَ، وَحُجَّتِكَ عَلٰى خَلْقِكَ، وَلِسَانِكَ الْمُعَبِّرِ عَنْكَ بِاِذْنِكَ، اَلنَّاطِقِ بِحِكْمَتِكَ، وَعَيْنِكَ النَّاظِرَةِ عَلٰى بَرِيَّتِكَ، وَشَاهِدِكَ عَلٰى خَلْقِكَ، اَلْجَحْجَاحِ الْمُجَاهِدِ، اَلْعَاۤئِذِ بِكَ عِنْدَكَ۔
وَاَعِذْهُ مِنْ شَرِّ جَمِيْعِ مَا خَلَقْتَ وَبَرَاْتَ، وَاَنْشَاْتَ وَصَوَّرْتَ، وَاحْفَظْهُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ، وَعَنْ يَمِيْنِهِ وَعَنْ شِمَالِهِ، وَمِنْ فَوْقِهِ وَمِنْ تَحْتِهِ بِحِفْظِكَ الَّذِيْ لَايَضِيْعُ مَنْ حَفِظْتَهُ بِهِ، وَاحْفَظْ فِيْهِ رَسُوْلَكَ وَاٰبَاۤءَهُ، اَئِمَّتَكَ وَدَعَاۤئِمَ دِيْنِكَ۔
وَاجْعَلْهُ فِيْ وَدِيْعَتِكَ الَّتِيْ لَاتَضِيْعُ، وَفِيْ جِوَارِكَ الَّذِيْ لَايُخْفَرُ، وَفِيْ مَنْعِكَ وَعِزِّكَ الَّذِيْ لَايُقْهَرُ، وَاٰمِنْهُ بِاَمَانِكَ الْوَثِيْقِ، اَلَّذِيْ لَايُخْذَلُ مَنْ اٰمَنْتَهُ بِهِ، وَاجْعَلْهُ فِيْ كَنَفِكَ الَّذِيْ لَايُرَامُ مَنْ كَانَ فِيْهِ، وَاَيِّدْهُ بِنَصْرِكَ الْعَزِيْزِ، وَاَيِّدْهُ بِجُنْدِكَ الْغَالِبِ، وَقَوِّهِ بِقُوَّتِكَ، وَاَرْدِفْهُ بِمَلَاۤئِكَتِكَ، وَوَالِ مَنْ وَالَاهُ، وَعَادِ مَنْ عَادَاهُ، وَاَلْبِسْهُ دِرْعَكَ الْحَصِيْنَةَ، وَحُفَّهُ بِالْمَلَاۤئِكَةِ حَفًّا۔
اَللّٰهُمَّ وَبَلِّغْهُ اَفْضَلَ مَا بَلَّغْتَ الْقَاۤئِمِيْنَ بِقِسْطِكَ مِنْ اَتْبَاعِ النَّبِيِّيْنَ۔ اَللّٰهُمَّ اشْعَبْ بِهِ الصَّدْعَ، وَارْتُقْ بِهِ الْفَتْقَ، وَاَمِتْ بِهِ الْجَوْرَ، وَاَظْهِرْ بِهِ الْعَدْلَ، وَزَيِّنْ بِطُوْلِ بَقَاۤئِهِ الْاَرْضَ، وَاَيِّدْهُ بِالنَّصْرِ، وَانْصُرْهُ بِالرُّعْبِ، وَقَوِّ نَاصِرِيْهِ، وَاخْذُلْ خَاذِلِيْهِ، وَدَمْدِمْ عَلٰى مَنْ نَصَبَ لَهُ، وَدَمِّرْ مَنْ غَشَّهُ۔
وَاقْتُلْ بِهِ جَبَابِرَةَ الْكُفْرِ، وَعُمُدَهُ وَدَعَاۤئِمَهُ، وَاقْصِمْ بِهِ رُؤُوْسَ الضَّلَالَةِ وَشَارِعَةَ الْبِدَعِ، وَمُمِيْتَةَ السُّنَّةِ، وَمُقَوِّيَةَ الْبَاطِلِ، وَذَلِّلْ بِهِ الْجَبَّارِيْنَ، وَاَبِرْ بِهِ الْكَافِرِيْنَ وَجَمِيْعَ الْمُلْحِدِيْنَ، فِيْ مَشَارِقِ الْاَرْضِ وَمَغَارِبِهَا، وَبَرِّهَا وَبَحْرِهَا، وَسَهْلِهَا وَجَبَلِهَا، حَتَّى لَاتَدَعَ مِنْهُمْ دَيَّارًا، وَلَاتُبْقِيَ لَهُمْ اٰثارًا۔
اَللّٰهُمَّ طَهِّرْ مِنْهُمْ بِلَادَكَ، وَاشْفِ مِنْهُمْ عِبَادَكَ، وَاَعِزَّ بِهِ الْمُؤْمِنِيْنَ، وَاَحْيِ بِهِ سُنَنَ الْمُرْسَلِيْنَ، وَدَارِسَ حِكْمَةِ النَّبِيِّيْنَ، وَجَدِّدْ بِهِ مَا امْتَحٰى مِنْ دِيْنِكَ، وَبُدِّلَ مِنْ حُكْمِكَ، حَتَّى تُعِيْدَ دِيْنَكَ بِهِ، وَعَلٰى يَدَيْهِ غَضًّا مَحْضًا صَحِيْحًا، لَاعِوَجَ فِيْهِ، وَلَا بِدْعَةَ مَعَهُ، وَحَتَّى تُنِيْرَ بِعَدْلِهِ ظُلَمَ الْجَوْرِ، وَتُطْفِئَ بِهِ نِيْرَانَ الْكُفْرِ، وَتُوْضِحَ بِهِ مَعَاقِدَ الْحَقِّ وَمَجْهُوْلَ الْعَدْلِ۔
فَاِنَّهُ عَبْدُكَ الَّذِيْ اسْتَخْلَصْتَهُ لِنَفْسِكَ، وَاصْطَفَيْتَهُ مِنْ خَلْقِكَ، وَاصْطَفَيْتَهُ عَلٰى عِبَادِكَ، وَائْتَمَنْتَهُ عَلٰى غَيْبِكَ، وَعَصَمْتَهُ مِنَ الذُّنُوْبِ، وَبَرَّاْتَهُ مِنَ الْعُيُوْبِ، وَطَهَّرْتَهُ مِنَ الرِّجْسِ، وَسَلَّمْتَهُ مِنَ الدَّنَسِ۔
اَللّٰهُمَّ فَاِنَّا نَشْهَدُ لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، وَيَوْمَ حُلُوْلِ الطَّامَّةِ، اَنَّهُ لَمْ يُذْنِبْ ذَنْبًا وَلَا اَتَى حَوْبًا، وَلَمْ يَرْتَكِبْ مَعْصِيَةً، وَلَمْ يُضَيِّعْ لَكَ طَاعَةً، وَلَمْ يَهْتِكْ لَكَ حُرْمَةً، وَلَمْ يُبَدِّلْ لَكَ فَرِيْضَةً، وَلَمْ يُغَيِّرْ لَكَ شَرِيْعَةً، وَاَنَّهُ الْهَادِى الْمَهْدِيُّ الطَّاهِرُ التَّقِيُّ النَّقِيُّ الرَّضِيُّ الزَّكِيُّ۔
اَللّٰهُمَّ اَعْطِهِ فِيْ نَفْسِهِ وَاَهْلِهِ، وَوُلْدِهِ وَذُرِّيَّتِهِ، وَاُمَّتِهِ وَجَمِيْعِ رَعِيَّتِهِ، مَا تُقِرُّ بِهِ عَيْنَهُ، وَتَسُرُّ بِهِ نَفْسَهُ، وَتَجْمَعُ لَهُ مُلْكَ الْمُمْلَكَاتِ كُلِّهَا، قَرِيْبِهَا وَبَعِيْدِهَا، وَعَزِيْزِهَا وَذَلِيْلِهَا، حَتَّى يَجْرِيَ حُكْمُهُ عَلٰى كُلِّ حُكْمٍ، وَيَغْلِبَ بِحَقِّهِ كُلَّ بَاطِلٍ۔
اَللّٰهُمَّ اسْلُكْ بِنَا عَلٰى يَدَيْهِ مِنْهَاجَ الْهُدٰى، وَالْمَحَجَّةَ الْعُظْمٰى، وَالطَّرِيْقَةَ الْوُسْطٰى، اَلَّتِيْ يَرْجِعُ اِلَيْهَا الْغَالِيْ، وَيَلْحَقُ بِهَا التَّالِيُ، وَقَوِّنَا عَلٰى طَاعَتِهِ، وَثَبِّتْنَا عَلٰى مُشَايَعَتِهِ، وَامْنُنْ عَلَيْنَا بِمُتَابَعَتِهِ، وَاجْعَلْنَا فِيْ حِزْبِهِ الْقَوَّامِيْنَ بِاَمْرِهِ، اَلصَّابِرِيْنَ مَعَهُ، اَلطَّالِبِيْنَ رِضَاكَ بِمُنَاصَحَتِهِ، حَتَّى تَحْشُرَنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِيْ اَنْصَارِهِ وَاَعْوَانِهِ وَمُقَوِّيَةِ سُلْطَانِهِ۔
اَللّٰهُمَّ وَاجْعَلْ ذٰلِكَ لَنَا خَالِصًا مِنْ كُلِّ شَكٍّ وَشُبْهَةٍوَرِيَاۤءٍ وَسُمْعَةٍ، حَتَّى لَانَعْتَمِدَ بِهِ غَيْرَكَ، وَلَانَطْلُبَ بِهِ اِلَّاوَجْهَكَ، وَحَتَّى تُحِلَّنَا مَحَلَّهُ، وَتَجْعَلَنَا فِي الْجَنَّةِ مَعَهُ، وَاَعِذْنَا مِنَ السَّآمَةِ وَالْكَسَلِ وَالْفَتْرَةِ، وَاجْعَلْنَا مِمَّنْ تَنْتَصِرُبِهِ لِدِينِكَ، وَتُعِزُّ بِهِ نَصْرَ وَلِيِّكَ، وَلَاتَسْتَبْدِلْ بِنَا غَيْرَنَا، فَاِنَّ اسْتِبْدَالَكَ بِنَا غَيْرَنَا عَلَيْكَ يَسِيْرٌ، وَهُوَ عَلَيْنَا عَسِيْرٌ۔
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى وُلَاةِ عَهْدِهِ، وَالْاَئِمَّةِ مِنْ وُلْدِهِ، وَبَلِّغْهُمْ اٰمَالَهُمْ، وَزِدْ فِيْ اٰجَالِهِمْ، وَاَعِزَّ نَصْرَهُمْ، وَتَمِّمْ لَهُمْ مَا اَسْنَدْتَ اِلَيْهِمْ فِيْ اَمْرِكَ لَهُمْ، وَثَبِّتْ دَعَاۤئِمَهُمْ، وَاجْعَلْنَا لَهُمْ اَعْوَانًا، وَعَلٰى دِيْنِكَ اَنْصَارًا، فَاِنَّهُمْ مَعَادِنُ كَلِمَاتِكَ، وَاَرْكَانُ تَوْحِيْدِكَ، وَدَعَاۤئِمُ دِيْنِكَ، وَوُلَاةُ اَمْرِكَ، وَخَالِصَتُكَ مِنْ عِبَادِكَ، وَصَفْوَتُكَ مِنْ خَلْقِكَ، وَاَوْلِيَاۤئُكَ وَسَلَاۤئِلُ اَوْلِيَاۤئِكَ، وَصَفْوَةُ اَوْلَادِ رُسُلِكَ، وَالسَّلَامُ عَلَيْهِمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ۔
Supplication Of Cognition (Ma'rifah) To Be Recited During The Days Of Occultation
Sayyid Ali bn Taaus in Jamalil Usbuy said: this is another supplication for him (peace be on him), it is necessary to recite this supplication if one is having excuse in all the aforementioned supplications like those ones to be recited after (Asr) afternoon prayer on Friday and so on
So be aware not to act slowly in invocation for him. We knew that the favour Allah the most High and exalted has bestowed on us, so rely on it.
This supplication was related in two ways from Muhammad son of Hammaam that Sheikh Aba Amru Al-Amri (may Allah purify his soul) has dictated it to him and had commanded him to be reciting it during the occultation of the Riser (Al-Qa'im) from the family of Muhammad (peace be on them).
اَللّٰهُمَّ عَرِّفْنِيْ نَفْسَكَ، فَاِنَّكَ اِنْ لَمْ تُعَرِّفْنِيْ نَفْسَكَ لَمْ اَعْرِفْكَ، وَلَمْ اَعْرِفْ رَسُوْلَكَ۔ اَللّٰهُمَّ عَرِّفْنِيْ رَسُوْلَكَ، فَاِنَّكَ اِنْ لَمْ تُعَرِّفْنِيْ رَسُولَكَ لَمْ اَعْرِفْ حُجَّتَكَ۔ اَللّٰهُمَّ عَرِّفْنِيْ حُجَّتَكَ، فَاِنَّكَ اِنْ لَمْ تُعَرِّفْنِيْ حُجَّتَكَ ضَلَلْتُ عَنْ دِيْنِيْ۔
اَللّٰهُمَّ لَاتُمِتْنِيْ مِيْتَةً جَاهِلِيَّةً، وَلَا تُزِ غْ قَلْبِيْ بَعْدَ اِذْ هَدَيْتَنِيْ۔ اَللّٰهُمَّ فَكَمَا هَدَيْتَنِيْ لِوِلَايَةِ مَنْ فَرَضْتَ طَاعَتَهُ عَلَيَّ مِنْ وُلَاةِ اَمْرِكَ بَعْدَ رَسُوْلِكَ صَلَوَاتُكَ عَلَيْهِ وَاٰلِهِ، حَتَّى وَالَيْتُ وُلَاةَ اَمْرِكَ اَمِيْرَالْمُؤْمِنِيْنَ عَلِيَّ بْنَ اَبِيْ طَالِبٍ، وَالْحَسَنَ وَالْحُسَيْنَ وَعَلِيًّا وَمُحَمَّدًا وَجَعْفَرًا وَمُوْسٰى وَعَلِيًّا وَمُحَمَّدًا وَعَلِيًّا وَالْحَسَنَ وَالْحُجَّةَ الْقَاۤئِمَ الْمَهْدِيَّ صَلَوَاتُكَ عَلَيْهِمْ اَجْمَعِيْنَ۔
اَللّٰهُمَّ ثَبِّتْنِيْ عَلٰى دِيْنِكَ، وَاسْتَعْمِلْنِيْ بِطَاعَتِكَ، وَلَيِّنْ قَلْبِيْ لِوَلِيِّ اَمْرِكَ، وَعَافِنِيْ مِمَّا امْتَحَنْتَ بِهِ خَلْقَكَ، وَثَبِّتْنِيْ عَلٰى طَاعَةِ وَلِيِّ اَمْرِكَ، اَلَّذِيْ سَتَرْتَهُ عَنْ خَلْقِكَ، فَبِاِذْنِكَ غَابَ عَنْ بَرِيَّتِكَ، وَاَمْرَكَ يَنْتَظِرُ، وَاَنْتَ الْعَالِمُ غَيْرُ مُعَلَّمٍ بِالْوَقْتِ الَّذِيْ فِيْهِ صَلَاحُ اَمْرِ وَلِيِّكَ، فِي الْاِذْنِ لَهُ بِاِظْهَارِ اَمْرِهِ وَكَشْفِ سِرِّهِ۔
وَصَبِّرْنِيْ عَلٰى ذٰلِكَ، حَتَّى لَا اُحِبَّ تَعْجِيْلَ مَا اَخَّرْتَ، وَلَا تَاْخِيْرَ مَا عَجَّلْتَ، وَلَا اَكْشِفَ عَمَّا سَتَرْتَ، وَلَا اَبْحَثَ عَمَّا كَتَمْتَ، وَلَا اُنَازِعَكَ فِيْ تَدْبِيْرِكَ، وَلَا اَقُوْلَ لِمَ وَكَيْفَ وَمَا بَالُ وَلِيِّ الْاَمْرِ لَايَظْهَرُ وَقَدِ امْتَلَاَتِ الْاَرْضُ مِنَ الْجَوْرِ، وَاُفَوِّضَ اُمُوْرِيْ كُلَّهَا اِلَيْكَ۔
اَللّٰهُمَّ اِنِّيْ اَسْاَلُكَ اَنْ تُرِيَنِيْ وَلِيَّ اَمْرِكَ ظَاهِرًا نَافِذَالْاَمْرِ، مَعَ عِلْمِيْ بِاَنَّ لَكَ السُّلْطَانَ وَالْقُدْرَةَ، وَالْبُرْهَانَ وَالْحُجَّةَ، وَالْمَشِيَّةَ وَالْحَوْلَ وَالْقُوَّةَ، فَافْعَلْ ذٰلِكَ بِيْ وَبِجَمِيْعِ الْمُؤْمِنِيْنَ، حَتَّى نَنْظُرَ اِلٰى وَلِيِّكَ صَلَوَاتُكَ عَلَيْهِ وَاٰلِهِ، ظَاهِرَالْمَقَالَةِ، وَاضِحَ الدَّلَالَةِ، هَادِيًا مِنَ الضَّلَالَةِ، شَافِيًا مِنَ الْجَهَالَةِ، وَاَبْرِزْ يَا رَبِّ مُشَاهَدَتَهُ، وَثَبِّتْ قَوَاعِدَهُ، وَاجْعَلْنَا مِمَّنْ تَقَرُّ عَيْنُهُ بِرُؤْيَتِهِ، وَاَقِمْنَا بِخِدْمَتِهِ، وَتَوَفَّنَا عَلٰى مِلَّتِهِ، وَاحْشُرْنَا فِيْ زُمْرَتِهِ۔
اَللّٰهُمَّ اَعِذْهُ مِنْ شَرِّ جَمِيْعِ مَا خَلَقْتَ وَبَرَاْتَ، وَذَرَاْتَ وَاَنْشَاْتَ وَصَوَّرْتَ، وَاحْفَظْهُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ، وَعَنْ يَمِيْنِهِ وَعَنْ شِمَالِهِ، وَمِنْ فَوْقِهِ وَمِنْ تَحْتِهِ، بِحِفْظِكَ الَّذِيْ لَايَضِيْعُ مَنْ حَفِظْتَهُ بِهِ، وَاحْفَظْ فِيْهِ رَسُوْلَكَ وَوَصِيِّ رَسُوْلِكَ عَلَيْهِمُ السَّلَامُ۔
اَللّٰهُمَّ وَمُدَّ فِيْ عُمْرِهِ، وَزِدْ فِيْ اَجَلِهِ، وَاَعِنْهُ عَلٰى مَاوَلَّيْتَهُ وَاسْتَرْعَيْتَهُ، وَ زِدْ فِيْ كَرَامَتِكَ لَهُ، فَاِنَّهُ الْهَادِى الْمَهْدِيُّ، وَالْقَاۤئِمُ الْمُهْتَدِيُ، اَلطَّاهِرُ التَّقِيُّ الزَّكِيُّ النَّقِيُّ الرَّضِيُّ الْمَرْضِيُّ الصَّابِرُ الشَّكُوْرُ الْمُجْتَهِدُ۔
اَللّٰهُمَّ وَلَاتَسْلُبْنَا الْيَقِيْنَ لِطُوْلِ الْاَمَدِ فِيْ غَيْبَتِهِ، وَانْقِطَاعِ خَبَرِهِ عَنَّا، وَلَاتُنْسِنَا ذِكْرَهُ وَانْتِظَارَهُ، وَالْاِيْمَانَ بِهِ، وَقُوَّةَ الْيَقِيْنِ فِيْ ظُهُوْرِهِ، وَالدُّعَاۤءَ لَهُ وَالصَّلَوٰةَ عَلَيْهِ، حَتَّى لَا يُقَنِّطَنَا طُوْلُ غَيْبَتِهِ مِنْ [ظُهُوْرِهِ وَ] قِيَامِهِ، وَيَكُوْنَ يَقيْنُنَا فِيْ ذٰلِكَ كَيَقِيْنِنَا فِيْ قِيَامِ رَسُوْلِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَاٰلِهِ، وَمَا جَاۤءَ بِهِ مِنْ وَحْيِكَ وَتَنْزِيْلِكَ۔
وَقَوِّ قُلُوْبَنَا عَلَى الْاِيْمَانِ بِهِ، حَتَّى تَسْلُكَ بِنَا عَلٰى يَدَيْهِ مِنْهَاجَ الْهُدٰى وَالْمَحَجَّةَ الْعُظْمٰى، وَالطَّرِيْقَةَ الْوُسْطٰى، وَقَوِّنَا عَلٰى طَاعَتِهِ، وَثَبِّتْنَا عَلٰى مُتَابَعَتِهِ، وَاجْعَلْنَا فِيْ حِزْبِهِ وَاَعْوَانِهِ وَاَنْصَارِهِ، وَالرَّاضِيْنَ بِفِعْلِهِ، وَلَاتَسْلُبْنَا ذٰلِكَ فِيْ حَيَاتِنَا، وَلَا عِنْدَ وَفَاتِنَا، حَتَّى تَتَوَفَّانَا وَنَحْنُ عَلٰى ذٰلِكَ لَاشَآكِّيْنَ وَلَا نَاكِثِيْنَ، وَلَا مُرْتَابِيْنَ وَلَا مُكَذِّبِيْنَ۔
اَللّٰهُمَّ عَجِّلْ فَرَجَهُ، وَاَيِّدْهُ بِالنَّصْرِ، وَانْصُرْ نَاصِرِيْهِ، وَاخْذُلْ خَاذِلِيْهِ، وَدَمْدِمْ عَلٰى مَنْ نَصَبَ لَهُ وَكَذَّبَ بِهِ، وَاَظْهِرْبِهِ الْحَقَّ، وَاَمِتْ بِهِ الْجَوْرَ، وَاسْتَنْقِذْ بِهِ عِبَادَكَ الْمُؤْمِنِيْنَ مِنَ الذُّلِّ، وَانْعَشْ بِهِ الْبِلَادَ، وَاقْتُلْ بِهِ جَبَابِرَةَ الْكَفَرَةِ، وَاقْصِمْ بِهِ رُؤُوْسَ الضَّلَالَةِ، وَذَلِّلْ [بِهِ]الْجَبَّارِيْنَ وَالْكَافِرِيْنَ۔
وَاَبِرْ بِهِ الْمُنَافِقِيْنَ وَالنَّاكِثِيْنَ، وَجَمِيْعَ الْمُخَالِفِيْنَ وَالْمُلْحِدِيْنَ، فِيْ مَشَارِقِ الْاَرْضِ وَمَغَارِبِهَا، وَبَرِّهَا وَبَحْرِهَا، وَسَهْلِهَا وَجَبَلِهَا، حَتَّى لَاتَدَعَ مِنْهُمْ دَيَّارًا، وَلَاتُبْقِيَ لَهُمْ اٰثَارًا، وَطَهِّرْ مِنْهُمْ بِلَادَكَ، وَاشْفِ مِنْهُمْ صُدُوْرَ عِبَادِكَ۔
وَجَدِّدْ بِهِ مَا امْتَحٰى مِنْ دِيْنِكَ، وَاَصْلِحْ بِهِ مَا بُدِّلَ مِنْ حُكْمِكَ، وَغُيِّرَ مِنْ سُنَّتِكَ، حَتَّى يَعُوْدَ دِيْنُكَ بِهِ وَعَلٰى يَدَيْهِ غَضًّا جَدِيْدًا صَحِيْحًا لَا عِوَجَ فِيْهِ، وَلَا بِدْعَةَ مَعَهُ، حَتَّى تُطْفِئَ بِعَدْلِهِ نِيْرَانَ الْكَافِرِيْنَ۔
فَاِنَّهُ عَبْدُكَ الَّذِي اسْتَخْلَصْتَهُ لِنَفْسِكَ، وَارْتَضَيْتَهُ لِنُصْرَةِ دِيْنِكَ، وَاصْطَفَيْتَهُ بِعِلْمِكَ، وَعَصَمْتَهُ مِنَ الذُّنُوْبِ، وَبَرَّاْتَهُ مِنَ الْعُيُوْبِ، وَاَطْلَعْتَهُ عَلَى الْغُيُوْبِ، وَاَنْعَمْتَ عَلَيْهِ، وَطَهَّرْتَهُ مِنَ الرِّجْسِ، وَنَقَّيْتَهُ مِنَ الدَّنَسِ۔
اَللّٰهُمَّ فَصَلِّ عَلَيْهِ وَعَلى اٰبَاۤئِهِ الْاَئِمَّةِ الطَّاهِرِيْنَ، وَعَلٰى شِيْعَتِهِ الْمُنْتَجَبِيْنَ، وَبَلِّغْهُمْ مِنْ اٰمَالِهِمْ اَفْضَلَ مَايَاْمُلُوْنَ، وَاجْعَلْ ذٰلِكَ مِنَّا خَالِصًا مِنْ كُلِّ شَكٍّ وَشُبْهَةٍ وَرِيَاۤءٍ وَسُمْعَةٍ، حَتَّى لَانُرِيْدَ بِهِ غَيْرَكَ، وَلَانَطْلُبَ بِهِ اِلَّا وَجْهَكَ۔
اَللّٰهُمَّ اِنَّا نَشْكُوْ اِلَيْكَ فَقْدَ نَبِيِّنَا، وَغَيْبَةَ وَلِيِّنَا، وَشِدَّةَ الزَّمَانِ عَلَيْنَا، وَوُقُوْعَ الْفِتَنِ بِنَا، وَتَظَاهُرَ الْاَعْدَاۤءِ [عَلَيْنَا]، وَكَثْرَةَ عَدُوِّنَا، وَقِلَّةَ عَدَدِنَا۔ اَللّٰهُمَّ فَفَرِّجْ ذٰلِكَ بِفَتْحٍ مِنْكَ تُعَجِّلُهُ، وَنَصْرٍ مِنْكَ تُعِزُّهُ، وَ اِمَامِ عَدْلٍ تُظْهِرُهُ، اِلٰهَ الْحَقِّ [اٰمِيْنَ] رَبَّ الْعَالَمِيْنَ۔
اَللّٰهُمَّ اِنَّا نَسْاَلُكَ اَنْ تَاْذَنَ لِوَلِيِّكَ فِيْ اِظْهَارِ عَدْلِكَ فِيْ عِبَادِكَ، وَقَتْلِ اَعْدَاۤئِكَ فِيْ بِلَادِكَ، حَتَّى لَاتَدَعَ لِلْجَوْرِ يَارَبِّ دِعَامَةً اِلَّا قَصَمْتَهَا، وَلَا بَقِيَّةً اِلَّا اَفْنَيْتَهَا، وَلَا قُوَّةً اِلَّااَوْهَنْتَهَا، وَلَا رُكْنًا اِلَّا هَدَمْتَهُ، وَلَا حَدًّا اِلَّا فَلَلْتَهُ، وَلَا سِلَاحًا اِلَّا اَكْلَلْتَهُ، وَلَا رَايَةً اِلَّا نَكَّسْتَهَا، وَلَا شُجَاعًا اِلَّا قَتَلْتَهُ، وَلَاجَيْشًا اِلَّا خَذَلْتَهُ۔
وَارْمِهِمْ يَا رَبِّ بِحَجَرِكَ الدَّامِغِ، وَاضْرِبْهُمْ بِسَيْفِكَ الْقَاطِعِ، وَبَاْسِكَ الَّذِيْ لَاتَرُدُّهُ عَنِ الْقَوْمِ الْمُجْرِمِيْنَ، وَعَذِّبْ اَعْدَاۤءَكَ، وَاَعْدَاۤءَ دِيْنِكَ وَاَعْدَاۤءَ رَسُوْلِكَ صَلَوَاتُكَ عَلَيْهِ وَاٰلِهِ، بِيَدِ وَلِيِّكَ، وَاَيْدِيْ عِبَادِكَ الْمُؤْمِنِيْنَ۔
اَللّٰهُمَّ اكْفِ وَلِيَّكَ وَحُجَّتَكَ فِيْ اَرْضِكَ هَوْلَ عَدُوِّهِ، وَكَيْدَ مَنْ كَادَهُ، وَامْكُرْ بِمَنْ مَكَرَ بِهِ، وَاجْعَلْ دَاۤئِرَةَ السَّوْءِ عَلٰى مَنْ اَرَادَ بِهِ سُوْءًا، وَاقْطَعْ عَنْهُمْ مَآدَّتَهُمْ، وَاَرْعِبْ لَهُ قُلُوْبَهُمْ، وَزَلْزِلْ [لَهُ] اَقْدَامَهُمْ، وَخُذْهُمْ جَهْرَةً وَبَغْتَةً، وَشَدِّدْ عَلَيْهِمْ عَذَابَكَ، وَاَخْزِهِمْ فِيْ عِبَادِكَ، وَالْعَنْهُمْ فِيْ بِلَادِكَ، وَاَسْكِنْهُمْ اَسْفَلَ نَارِكَ، وَاَحِطْ بِهِمْ اَشَدَّ عَذَابِكَ، وَاَصْلِهِمْ نَارًا، وَاحْشُ قُبُوْرَ مَوْتَاهُمْ نَارًا، وَاَصْلِهِمْ حَرَّنَارِكَ، فَاِنَّهُمْ اَضَاعُوْا الصَّلَوٰةَ، وَاتَّبَعُوْا الشَّهَوَاتِ، وَاَضَلُّوْا عِبَادَكَ۔
اَللّٰهُمَّ وَاَحْيِ بِوَلِيِّكَ الْقُرْاٰنَ، وَاَرِنَا نُوْرَهُ سَرْمَدًا، لَاظُلْمَةَ فِيْهِ، وَاَحْيِ [بِهِ] الْقُلُوْبَ الْمَيِّتَةَ، وَاشْفِ بِهِ الصُّدُوْرَ الْوَغِرَةَ، وَاجْمَعْ بِهِ الْاَهْوَاۤءَ الْمُخْتَلِفَةَ عَلَى الْحَقِّ، وَاَقِمْ بِهِ الْحُدُوْدَ الْمُعَطَّلَةَ، وَالْاَحْكَامَ الْمُهْمَلَةَ، حَتَّى لَايَبْقٰى حَقٌّ اِلَّاظَهَرَ، وَلَا عَدْلٌ اِلَّا زَهَرَ۔
وَاجْعَلْنَا يَا رَبِّ مِنْ اَعْوَانِهِ وَمُقَوِّيَةِ سُلْطَانِهِ وَالْمُؤْتَمِرِيْنَ لِاَمْرِهِ، وَالرَّاضِيْنَ بِفِعْلِهِ، وَالْمُسَلِّمِيْنَ لِاَحْكَامِهِ، وَمِمَّنْ لَا حَاجَةَ بِهِ اِلَى التَّقِيَّةِ مِنْ خَلْقِكَ، اَنْتَ يَا رَبِّ الَّذِيْ تَكْشِفُ الضُّرَّ، وَتُجِيْبُ الْمُضْطَرَّ اِذَا دَعَاكَ، وَتُنْجِيْ مِنَ الْكَرْبِ الْعَظِيْمِ، فَاكْشِفِ الضُّرَّ عَنْ وَلِيِّكَ، وَاجْعَلْهُ خَلِيْفَتَكَ فِيْ اَرْضِكَ كَمَا ضَمِنْتَ لَهُ۔
اَللّٰهُمَّ وَلَاتَجْعَلْنِيْ مِنْ خُصَمَاۤءِ اٰلِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِمُ السَّلَامُ، وَلَاتَجْعَلْنِيْ مِنْ اَعْدَاۤءِ اٰلِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِمُ السَّلَامُ، وَلَاتَجْعَلْنِيْ مِنْ اَهْلِ الْحَنَقِ وَالْغَيْظِ عَلٰى اٰلِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِمُ السَّلَامُ، فَاِنّي اَعُوْذُ بِكَ مِنْ ذٰلِكَ فَاَعِذْنِيْ، وَاَسْتَجِيْرُ بِكَ فَاَجِرْنِيْ۔
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى مُحَمَّدٍ وَاٰلِ مُحَمَّدٍ، وَاجْعَلْنِيْ بِهِمْ فَاۤئِزًا عِنْدَكَ فِي الدُّنْيَا وَالْاٰخِرَةِ، وَمِنَ الْمُقَرَّبِيْنَ، اٰمِيْنَ رَبّ الْعَالَمِيْنَ۔
Another Supplication To Be Recited During The Occultation
Sayyid Ali bn Taaus in Mahju Dda'waah said: we have narrated through the chain of Muhammad bn Ahmad bn Ibrahim Al-Ja'afi popularly known as Saaban. The occultation of Imam Al-Mahdi peace be on him was mentioned there in, I said: what shall Your followers do? He said:
Be aware of supplication and expectation of relief, verily knowledge shall appear to you, then you give praise to God and hold fast with what appeared to you I said: with what shall we supplicates? He said: recite the following:
اَللّٰهُمَّ اَنْتَ عَرَّفْتَنِيْ نَفْسَكَ، وَعَرَّفْتَنِيْ رَسُوْلَكَ، وَعَرَّفْتَنِيْ مَلَاۤئِكَتَكَ وَعَرَّفْتَنِيْ نَبِيَّكَ، وَعَرَّفْتَنِيْ وُلَاةَ اَمْرِكَ۔ اَللّٰهُمَّ لَا اٰخِذَ اِلَّا مَا اَعْطَيْتَ، وَلَا وَاقِيَ اِلَّا مَا وَقَيْتَ۔ اَللّٰهُمَّ لَاتُغَيِّبْنِيْ عَنْ مَنَازِلِ اَوْلِيَاۤئِكَ، وَلَاتُزِغْ قَلْبِيْ بَعْدَ اِذْ هَدَيْتَنِيْ۔اَللّٰهُمَّ اهْدِنِيْ لِوِلَايَةِ مَنِ افْتَرَضْتَ طَاعَتَهُ۔
Another Supplication To Be Recited During The Occultation
Sheikh Kulaini has narrated it from Imam Sadiq (peace be on him) how excellent the expression.
It is incumbent for the man to be in occultation, I said for what? He said pointing to his stomach, he is scared, that is the awaiting one. He who people shall be in doubt of his birth day, some people shall say he is not pregnant, some shall say his father died without leaving behind a successor while some shall say he was born two years before the advent of his father.
Zurarah said: I said to Imam; what will you command me to do if I reach that time? He (peace be on him) said: Offer the following supplication:
اَللّٰهُمَّ عَرِّفْنِيْ نَفْسَكَ، فَاِنَّكَ اِنْ لَمْ تُعَرِّفْنِيْ نَفْسَكَ لَمْ اَعْرِفْكَ۔ اَللّٰهُمَّ عَرِّفْنِيْ نَبِيَّكَ، فَاِنَّكَ اِنْ لَمْ تُعَرِّفْنِيْ نَبِيَّكَ لَمْ اَعْرِفْهُ [قَطُّ]۔ اَللّٰهُمَّ عَرِّفْنِيْ حُجَّتَكَ، فَاِنَّكَ اِنْ لَمْ تُعَرِّفْنِيْ حُجَّتَكَ ضَلَلْتُ عَنْ دِيْنِيْ۔
The Supplication Of (Gareeq) A Sunk Person
Sayyid Ali bn Taaus in Mahju Dda'waah said while narrating from Abdullah bn Sannan; Abu Abdullah (peace be on him) said: you shall be afflicted by suspicion, where you shall remain without a banner and no guided leader, and no one shall be rescued except those that recite the supplication of (Gareeq) sunk person. I said: how is the supplication of Gareeq? He said: say the following:
يَاۤ اَللهُ يَا رَحْمَانُ يَا رَحِيْمُ، يَا مُقَلِّبَ الْقُلُوْبِ ثَبِّتْ قَلْبِيْ عَلٰى دِيْنِكَ۔
I said: O' He who changes minds and sights make firm my mind in Your Religion, he said:
surely Allah changes minds and sights but say as I have said to you:
O' He who change mind, make my mind firm in Your Religion.
I said: may be the meaning of his saying (the sight) is because changing of mind and sight shall be on the Day of Judgement, due to the intensiveness of its terror, and in occultation the only fair is changing of mind and not the sight.
Supplication For Rescue From Afflictions
It was written in the book "Silaahul Mu'mineen".
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ، اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى مُحَمَّدٍ وَاٰلِ مُحَمَّدٍ، وَعَجِّلْ فَرَجَهُمْ، (يَاۤ اَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ)۔
اَللّٰهُمَّ عُمَّ اَعْدَاۤءَ اٰلِ نَبِيِّكَ وَظَالِمِيْهِمْ وَاَعْدَاۤءَ شِيْعَتِهِمْ، وَاَعْدَاۤءَ مَوَالِيْهِمْ بِالشَّرِّ عَمًّا، وَطُمَّهُمْ بِالشَّرِّ طَمًّا، وَاطْرُقْهُمْ بِلَيْلَةٍ لَا اُخْتَ لَهَا، وَسَاعَةٍ لَامَنْجٰى مِنْهَا، وَانْتَقِمْ مِنْهُمُ انْتِقَامًا عَاجِلًا، وَاَحْرِقْ قُلُوْبَهُمْ بِنَارِ غَضَبِكَ۔
اَللّٰهُمَّ شَتِّتْ شَمْلَهُمْ، وَفَرِّقْ جَمْعَهُمْ، وَقَلِّبْ تَدْبِيْرَهُمْ، وَنَكِّسْ اَعْلَامَهُمْ، وَخَرِّبْ بُنْيَانَهُمْ، وَقَرِّبْ اٰجَالَهُمْ، وَاَلْقِ بَاْسَهُمْ بَيْنَهُمْ، وَاجْعَلْنَا مِنْ بَيْنِهِمْ سَالِمِيْنَ، وَخُذْهُمْ اَخْذَعَزِيْزٍ مُقْتَدِرٍ۔
اَللّٰهُمَّ اَلْقِ الْاَوْجَاعَ وَالْاَسْقَامَ فِيْ اَبْدَانِهِمْ، وَضَيِّقْ مَسَالِكَهُمْ، وَاسْلُبْهُمْ مَمَالِكَهُمْ، وَحَيِّرْهُمْ فِيْ سُبُلِهِمْ، وَاقْطَعْ عَنْهُمُ الْمَدَدَ، وَانْقُصْ مِنْهُمُ الْعَدَدَ۔
اَللّٰهُمَّ وَاحْفَظْ مَوَالِيَ اٰلِ بَيْتِ نَبِيِّكَ عَلَيْهِمُ السَّلَامُ مِنْ شُرُوْرِهِمْ، وَسَلِّمْهُمْ مِنْ مَكْرِهِمْ، وَخَدْعِهِمْ وَضُرِّهِمْ، وَانْصُرْهُمْ عَلَيْهِمْ بِنَصْرِكَ، وَاجْمَعْ كَلِمَتَهُمْ، وَاَلِّفْ جَمْعَهُمْ، وَدَبِّرْ اَمْرَهُمْ، وَعَرِّفْهُمْ ما يَجْهَلُوْنَ، وَعَلِّمْهُمْ مَا لَايَعْلَمُوْنَ، وَبَصِّرْهُمْ مَا لَايُبْصِرُوْنَ، وَاَعْلِ كَلِمَتَهُمْ، وَاجْعَلْهَا الْعُلْيَا، وَاجْعَلْ كَلِمَةَ الْاَعْدَاۤءِ السُّفْلٰى۔
Supplication Of (Faraj) Relief (O' My Lord! My Affliction Is Great)
Sheikh Kafa'ami (may Allah have mercy on him) in Baladul Ameen said: this supplication is for the leader of the time, he teaches it to a man that was arrested but he was later released:
اِلٰهِيْ عَظُمَ الْبَلَاۤءُ، وَبَرِحَ الْخَفَاۤءُ، وَانْكَشَفَ الْغِطَاۤءُ، وَانْقَطَعَ الرَّجَاۤءُ، وَضَاقَتِ الْاَرْضُ، وَمُنِعَتِ السَّمَاۤءُ، وَاَنْتَ الْمُسْتَعَانُ، وَاِلَيْكَ الْمُشْتَكٰى، وَعَلَيْكَ الْمُعَوَّلُ فِي الشِّدَّةِ وَالرَّخَاۤءِ۔
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى مُحَمَّدٍ وَاٰلِ مُحَمَّدٍ، اُوْلِى الْاَمْرِ الَّذِيْنَ فَرَضْتَ عَلَيْنَا طَاعَتَهُمْ، وَعَرَّفْتَنَا بِذٰلِكَ مَنْزِلَتَهُمْ، فَفَرِّجْ عَنَّا بِحَقِّهِمْ فَرَجًا عَاجِلًا قَرِيْبًا كَلَمْحِ الْبَصَرِ اَوْ هُوَ اَقْرَبُ، يَا مُحَمَّدُ يَا عَلِيُّ، يَا عَلِيُّ يَا مُحَمَّدُ، اِكْفِيَانِيْ فَاِنَّكُمَا كَافِيَانِ، وَانْصُرَانِيْ فَاِنَّكُمَا نَاصِرَانِ، يَا مَوْلَانَا يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ، اَلْغَوْثَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ، اَدْرِكْنِيْ اَدْرِكْنِيْ اَدْرِكْنِيْ، اَلسَّاعَةَ السَّاعَةَ السَّاعَةَ، اَلْعَجَلَ الْعَجَلَ الْعَجَلَ، يَاۤ اَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ بِحَقِّ مُحَمَّدٍ وَاٰلِهِ الطَّاهِرِيْنَ۔
Supplication For Him (Peace Be On Him) In A Specified Time
It was written in "Miftaahul Falah" that the supplication is recited in a specified time, which is when the sun is in yellowish, which is prior to the sunset.
اَللّٰهُمَّ يَا خَالِقَ السَّقْفِ الْمَرْفُوْعِ، وَالْمِهَادِ الْمَوْضُوْعِ، وَرَازِقَ الْعَاصِيْ وَالْمُطِيْعِ، اَلَّذِيْ لَيْسَ لَهُ مِنْ دُوْنِهِ وَلِيٌّ وَلَاشَفِيْعٌ۔
اَسْاَلُكَ بَاَسْمَاۤئِكَ الَّتِيْ اِذَا سُمِّيَتْ عَلٰى طَوَارِقِ الْعُسْرِعَادَتْ يُسْرًا، وَ اِذَا وُضِعَتْ عَلَى الْجِبَالِ كَانَتْ هَبَاۤءً مَنْثُوْرًا، وَ اِذَا رُفِعَتْ اِلَى السَّمَاۤءِ تَفَتَّحَتْ لَهَا الْمَغَالِقُ، وَ اِذَا هُبِطَتْ اِلٰى ظُلُمَاتِ الْاَرْضِ اتَّسَعَتْ لَهَا الْمَضَاۤئِقُ، وَ اِذَا دُعِيَتْ بِهَاالْمَوْتَى انْتَشَرَتْ مِنَ اللُّحُوْدِ، وَ اِذَا نُوْدِيَتْ بِهَا الْمَعْدُوْمَاتُ خَرَجَتْ اِلَى الْوُجُوْدِ، وَ اِذَا ذُكِرَتْ عَلَى الْقُلُوْبِ وَجِلَتْ خُشُوْعًا، وَ اِذَا قُرِعَتِ الْاَسْمَاعُ فَاضَتِ الْعُيُوْنُ دُمُوْعًا۔
اَسْاَلُكَ بِمُحَمَّدٍ رَسُوْلِكَ الْمُؤَيَّدِ بِالْمُعْجِزَاتِ، اَلْمَبْعُوْثِ بِمُحْكَمِ الْاٰيَاتِ، وَبِاَمِيْرِالْمُؤْمِنِيْنَ عَلِيِّ بْنِ اَبِيْ طَالِبٍ، اَلَّذِيْ اخْتَرْتَهُ لِمُؤَاخَاتِهِ وَوَصِيَّتِهِ، وَاصْطَفَيْتَهُ لِمُصَافَاتِهِ وَمُصَاهَرَتِهِ۔
وَبِصَاحِبِ الزَّمَانِ الْمَهْدِيِّ، اَلَّذِيْ تَجْمَعُ عَلٰى طَاعَتِهِ الْاٰرَاءَ الْمُتَفَرِّقَةَ، وَتُؤَلِّفُ بِهِ بَيْنَ الْاَهْوَاۤءِ الْمُخْتَلِفَةِ، وَتَسْتَخْلِصُ بِهِ حُقُوْقَ اَوْلِيَاۤئِكَ، وَتَنْتَقِمُ بِهِ مِنْ شَرِّ اَعْدَاۤئِكَ، وَتَمْلَاُ بِهِ الْاَرْضَ عَدْلًا وَاِحْسَانًا، وَتُوَسِّعُ عَلَى الْعِبَادِ بِظُهُوْرِهِ فَضْلًا وَامْتِنَانًا، وَتُعِيْدُ الْحَقَّ اِلٰى مَكَانِهِ عَزِيْزًا حَمِيْدًا، وَتُرْجِعُ الدِّيْنَ عَلٰى يَدَيْهِ غَضًّا جَدِيْدًا۔ اَنْ تُصَلِّيَ عَلٰى مُحَمَّدٍ وَاٰلِ مُحَمَّدٍ، فَقَدِ اسْتَشْفَعْتُ بِهِمْ اِلَيْكَ، وَقَدَّمْتُهُمْ اَمَامِيْ وَبَيْنَ يَدَيْ حَوَاۤئِجِيْ، وَاَنْ تُوْزِعَنِيْ شُكْرَ نِعْمَتِكَ، فِي التَّوْفِيْقِ لِمَعْرِفَتِهِ، وَالْهِدَايَةِ اِلٰى طَاعَتِهِ، وَتَزِيْدَنِيْ قُوَّةً فِي التَّمَسُّكِ بِعِصْمَتِهِ وَالْاِقْتِدَاۤءِ بِسُنَّتِهِ، وَالْكَوْنِ فِيْ زُمْرَتِهِ، اِنَّكَ سَمِيْعُ الدُّعَاۤءِ، بِرَحْمَتِكَ يَاۤ اَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ۔
Supplicaton Of Imam (May Our Souls Be Sacrifice For Him)
This supplication is for the leader of the time (peace be on him) it has been quoted in Mahju Dda'waah by Sayyid Al-Ajal:
اِلٰهِيْ بِحَقِّ مَنْ نَاجَاكَ، وَبِحَقِّ مَنْ دَعَاكَ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ، تَفَضَّلْ عَلٰى فُقَرَاۤءِ الْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِالْغِنَاۤءِوَالثَّرْوَةِ، وَعَلٰى مَرْضَى الْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِالشِّفَاۤءِ وَالصِّحَّةِ، وَعَلَى اَحْيَاۤءِ الْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِاللُّطْفِ وَالْكَرَمِ، وَعَلٰى اَمْوَاتِ الْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِالْمَغْفِرَةِ وَالرَّحْمَةِ، وَعَلٰى غُرَبَاۤءِ الْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِالرَّدِّ اِلٰى اَوْطَانِهِمْ سَالِمِيْنَ غَانِمِيْنَ، بِمُحَمَّدٍ وَاٰلِهِ اَجْمَعِيْنَ۔
Supplication Of Sahm Leil
The supplication of Sahmi Leil was narrated from Imam Al-Mahdi (May our souls be sacrifice for him).
اَللّٰهُمَّ اِنِّيْ اَسْاَلُكَ بِعَزِيْزِ تَعْزِيْزِ اعْتِزَازِ عِزَّتِكَ، بِطَوْلِ حَوْلِ شَدِيْدِ قُوَّتِكَ، بِقُدْرَةِ مِقْدَارِ اقْتِدَارِ قُدْرَتِكَ، بِتَاْكِيْدِ تَحْمِيْدِ تَمْجِيْدِ عَظَمَتِكَ، بِسُمُوِّ نُمُوِّ عُلُوِّ رَفْعَتِكَ، بِدَيْمُوْمِ قَيُّوْمِ دَوَامِ مُدَّتِكَ، بِرِضْوَانِ غُفْرَانِ اَمَانِ رَحْمَتِكَ، بِرَفِيْع ِ بَدِيْعِ مَنِيْعِ سَلْطَنَتِكَ، بِسُعَاةِ صَلَاةِ بِسَاطِ رَحْمَتِكَ، بِحَقَاۤئِقِ الْحَقِّ مِنْ حَقِّ حَقِّكَ، بِمَكْنُوْنِ السِّرِّ مِنْ سِرِّ سِرِّكَ، بِمَعَاقِدِ الْعِزِّمِنْ عِزِّ عِزِّكَ، بِحَنِيْنِ اَنِيْنِ تَسْكِيْنِ الْمُرِيْدِيْنَ، بِحَرَقَاتِ خَضَعَاتِ زَفَرَاتِ الْخَاۤئِفيْنَ، بِاَعْمَالِ اَعْمَالِ اَقْوَالِ الْمُجْتَهِدِيْنَ، بِتَخَشُّعِ تَخَضُّعِ تَقَطُّعِ مَرَارَاتِ الصَّابِرِيْنَ، بِتَعَبُّدِ تَهَجُّدِ تَمَجُّدِ تَجَلُّدِ الْعَابِدِيْنَ۔
اَللّٰهُمَّ ذَهَلَتِ الْعُقُوْلُ، وَانْحَسَرَتِ الْاَبْصَارُ، وَضَاعَتِ الْاَفْهَامُ، وَحَارَتِ الْاَوْهَامُ، وَقَصُرَتِ الْخَوَاطِرُ، وَبَعُدَتِ الظُّنُوْنُ عَنْ اِدْرَاكِ كُنْهِ كَيْفِيَّةِ مَا ظَهَرَ مِنْ بَوَادِيْ عَجَاۤئِبِ اَصْنَافِ بَدَاۤئِعِ قُدْرَتِكَ، دُوْنَ الْبُلُوْغِ اِلٰى مَعْرِفَةِ تَلَاْلُؤِ لَمَعَانِ بُرُوْقِ سَمَاۤئِكَ۔
اَللّٰهُمَّ مُحَرِّكَ الْحَرَكَاتِ، وَمُبْدِئَ نِهَايَةِ الْغَايَاتِ، وَمُخْرِجَ يَنَابِيْعِ تَفْرِيْعِ قُضْبَانِ النَّبَاتِ، يَا مَنْ شَقَّ صُمَّ جَلَامِيْدِ الصُّخُوْرِ الرَّاسِيَاتِ، وَاَنْبَعَ مِنْهَا مَاۤءً مَعِيْنًا حَيَاةً لِلْمَخْلُوْقَاتِ، فَاَحْيٰى مِنْهَا الْحَيَوَانَ وَالنَّبَاتَ، وَعَلِمَ مَا اخْتَلَجَ فِيْ سِرِّ اَفْكَارِهِمْ مِنْ نُطْقِ اِشَارَاتِ خَفِيَّاتِ لُغَاتِ النَّمْلِ السَّارِحَاتِ۔
يَا مَنْ سَبَّحَتْ وَهَلَّلَتْ وَقَدَّسَتْ وَكَبَّرَتْ وَسَجَدَتْ لِجَلَالِ جَمَالِ اَقْوَالِ عَظِيْمِ عِزَّةِ جَبَرُوْتِ مَلَكُوْتِ سَلْطَنَتِهِ مَلَاۤئِكَةُ السَّبْعِ السَّمَاۤوَاتِ، يَا مَنْ دَارَتْ فَاَضَاۤءَتْ وَاَنَارَتْ لِدَوَامِ دَيْمُوْمِيَّتِهِ النُّجُوْمُ الزَّاهِرَاتُ، وَاَحْصٰى عَدَدَ الْاَحْيَاۤءِ وَالْاَمْوَاتِ، صَلِّ عَلٰى مُحَمَّدٍ وَاٰلِ مُحَمَّدٍ خَيْرِ الْبَرِيَّاتِ، وَافْعَلْ بِيْ كَذَا وَكَذَا۔
Another Supplication Narrated From Him (May Our Souls Be Sacrifice For Him)
Sheikh Kafa'ami (may Allah have mercy on him) quoted it in "Al-Misbaah" from our master, the proof (peace be on him).
اَللّٰهُمَّ ارْزُقْنَا تَوْفِيْقَ الطَّاعَةِ، وَبُعْدَ الْمَعْصِيَةِ، وَصِدْقَ النِّيَّةِ، وَعِرْفَانَ الْحُرْمَةِ، وَاَكْرِمْنَا بِالْهُدٰى وَالْاِسْتِقَامَةِ، وَسَدِّدْ اَلْسِنَتَنَا بِالصَّوَابِ وَالْحِكْمَةِ، وَامْلَاْ قُلُوْبَنَا بِالْعِلْمِ وَالْمَعْرِفَةِ، وَطَهِّرْ بُطُوْنَنَا مِنَ الْحَرَامِ وَالشُّبْهَةِ، وَاكْفُفْ اَيْدِيَنَا عَنِ الظُّلْمِ وَالسِّرْقَةِ، وَاغْضُضْ اَبْصَارَنَا عَنِ الْفُجُوْرِ وَالْخِيَانَةِ، وَاسْدُدْ اَسْمَاعَنَا عَنِ اللَّغْوِ وَالْغِيْبَةِ۔
وَتَفَضَّلْ عَلٰى عُلَمَاۤئِنَا بِالزُّهْدِ وَالنَّصِيْحَةِ، وَعَلَى الْمُتَعَلِّمِيْنَ بِالْجُهْدِ وَالرَّغْبَةِ، وَعَلَى الْمُسْتَمِعِيْنَ بِالْاِتِّبَاعِ وَالْمَوْعِظَةِ، وَعَلٰى مَرْضَى الْمُسْلِمِيْنَ بِالشِّفَاۤءِ وَالرَّاحَةِ، وَعَلٰى مَوْتَاهُمْ بِالرَّاْفَةِ وَالرَّحْمَةِ، وَعَلٰى مَشَايِخِنَا بِالْوَقَارِ وَالسَّكِيْنَةِ، وَعَلَى الشَّبَابِ بِالْاِنَابَةِ وَالتَّوْبَةِ، وَعَلَى النِّسَاۤءِ بِالْحَيَاۤءِ وَالْعِفَّةِ، وَعَلَى الْاَغْنِيَاۤءِ بِالتَّوَاضُعِ وَالسَّعَةِ، وَعَلَى الْفُقَرَاۤءِ بِالصَّبْرِ وَالْقَنَاعَةِ، وَعَلَى الْغُزَاةِ بِالنَّصْرِ وَالْغَلَبَةِ، وَعَلَى الْاُسَرَاۤءِ بِالْخَلَاصِ وَالرَّاحَةِ، وَعَلَى الْاُمَرَاۤءِ بِالْعَدْلِ وَالشَّفَقَةِ، وَعَلَى الرَّعِيَّةِ بِالْاِنْصَافِ وَحُسْنِ السِّيْرَةِ۔ وَبَارِكْ لِلْحُجَّاجِ وَالزُّوَّارِ فِي الزَّادِ وَالنَّفَقَةِ، وَاقْضِ مَا اَوْجَبْتَ عَلَيْهِمْ مِنَ الْحَجِّ وَالْعُمْرَةِ، بِفَضْلِكَ وَرَحْمَتِكَ يَاۤ اَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ۔
The Supplication Of (Ya Nur Al-Nur) O' The Light Of The Light, From The Imam, The Proof (May Our Souls Be Sacrifice For Him)
Sheikh Kafa'ami (may Allah have mercy on him) quoted it in "Al-Misbaah" from our master, the proof (peace be on him).
يَا نُوْرَ النُّوْرِ، يَا مُدَبِّرَ الْاُمُوْرِ، يَا بَاعِثَ مَنْ فِي الْقُبُوْرِ، صَلِّ عَلٰى مُحَمَّدٍ وَاٰلِ مُحَمَّدٍ، وَاجْعَلْ لِيْ وَلِشِيْعَتِيْ مِنَ الضِّيْقِ فَرَجًا، وَمِنَ الْهَمِّ مَخْرَجًا، وَاَوْسِعْ لَنَا الْمَنْهَجَ، وَاَطْلِقْ لَنَا مِنْ عِنْدِكَ مَا يُفَرِّجُ، وَافْعَلْ بِنَا مَا اَنْتَ اَهْلُهُ يَاكَرِيْمُ۔
It was narrated that whoever chooses this supplication by reciting it shall be resurrected with the leader of the affair, peace be on him.
Another Supplication From Him (Peace Be On Him)
Another supplication from our master the proof (peace be on him) to satisfy an important need. It was quoted in "Qisas Al-Anbiyaa" the stories of the Prophets.
يَا مَنْ اِذَا تَضَايَقَتِ الْاُمُوْرُ فَتَحَ لَنَا بَابًا لَمْ تَذْهَبْ اِلَيْهِ الْاَوْهَامُ، فَصَلِّ عَلٰى مُحَمَّدٍ وَاٰلِ مُحَمَّدٍ، وَافْتَحْ لِاُمُوْرِيْ الْمُتَضَايِقَةِ بَابًا لَمْ يَذْهَبْ اِلَيْهِ وَهْمٌ يَا اَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ۔
In "Tuhfatu Ridawiyah" he said: Allamah Taqi, Sayyid Mirza Hasan bn Sayyid Mirza Ali Agha Shirazi (may Allah glorifies his secret) told me of the following supplication, he mentioned that it was from the proof (may Allah hasten his relief) and some pious scholars has also narrated it. He (may Allah have mercy on him) said: you recite it after every day compulsory prayers and at any other time, it suffices you in your important requests and makes you reach your goal.
يَا مَنْ اِذَا تَضَايَقَتِ الْاُمُوْرُ فَتَحَ لَهَا بَابًا لَمْ تَذْهَبْ اِلَيْهِ الْاَوْهَامُ، صَلِّ عَلٰى مُحَمَّدٍ وَاٰلِ مُحَمَّدٍ، وَافْتَحْ لِاُمُوْرِي الْمُتَضَايِقَةِ بَابًا لَمْ يَذْهَبْ اِلَيْهِ وَهْمٌ يَا اَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ۔
Supplication With Great Significance (For Accomplishment Of Demands)
This great supplication was mentioned in "Al-Kalam Tayyib" from the leader of the time (peace be on him) those that lost anything or those that has a demand should always read the following:
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ
اَنْتَ اللهُ الَّذِيْ لَاۤ اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ، مُبْدِئُ الْخَلْقِ وَمُعِيْدُهُمْ، وَاَنْتَ اللهُ الَّذِيْ لَاۤ اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ، مُدَبِّرُ الْاُمُوْرِ، وَبَاعِثُ مَنْ فِي الْقُبُوْرِ، وَاَنْتَ اللهُ الَّذِيْ لَاۤ اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ الْقَابِضُ الْبَاسِطُ، وَاَنْتَ اللهُ الَّذِيْ لَاۤ اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ، وَارِثُ الْاَرْضِ وَمَنْ عَلَيْهَا۔
اَسْئَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِيْ اِذَا دُعِيْتَ بِهِ اَجَبْتَ، وَ اِذَا سُئِلْتَ بِهِ اَعْطَيْتَ، وَاَسْئَلُكَ بِحَقِّ مُحَمَّدٍ وَاَهْلِ بَيْتِهِ، وَبِحَقِّهِمُ الَّذِيْ اَوْجَبْتَهُ عَلٰى نَفْسِكَ اَنْ تُصَلِّيَ عَلٰى مُحَمَّدٍ وَاٰلِ مُحَمَّدٍ، وَاَنْ تَقْضِيَ لِيْ حَاجَتِيْ، اَلسَّاعَةَ السَّاعَةَ۔
يَا سَيِّدَاهُ، يَا مَوْلَاهُ، يَا غِيَاثَاهُ، اَسْئَلُكَ بِكُلِّ اسْمٍ سَمَّيْتَهُ بِهِ نَفْسَكَ، وَاسْتَاْثَرْتَ بِهِ فِيْ عِلْمِ الْغَيْبِ عِنْدَكَ اَنْ تُصَلِّيَ عَلٰى مُحَمَّدٍ وَاٰلِ مُحَمَّدٍ، وَاَنْ تُعَجِّلَ خَلَاصَنَا مِنْ هٰذِهِ الشِّدَّةِ۔
يَا مُقَلِّبَ الْقُلُوْبِ وَالْاَبْصَارِ، يَا سَمِيْعَ الدُّعَاۤءِ، اِنَّكَ عَلٰى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ، بِرَحْمَتِكَ يَاۤ اَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ۔
Supplication Ordered Its Writing And Drinking By Our Master, The Leader Of The Time (Peace Be On Him) For Recovery From Sickness
Muhadith Nuri (may Allah have mercy on him) said narrating from Kafa'ami in his book "Baladul Ameen" that Imam Al-Mahdi (peace be on him) said:
Whoever writes this supplication in a new plate with Imam Al-Husein's soil (peace be on him) and later washed and drink it shall recover from his sickness.
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ
بِسْمِ اللهِ دَوَاءٌ، وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ شِفَاۤءٌ، وَلَاۤ اِلٰهَ اِلَّا اللهُ كِفَاۤءٌ، هُوَ الشَّافِيْ شِفَاۤءٌ، وَهُوَ الْكَافِيْ كِفَاۤءٌ، اَذْهِبِ الْبَاْسَ بِرَبِّ النَّاسِ، شِفَاۤءٌ لَايُغَادِرُهُ سُقْمٌ، وَصَلَّى اللهُ عَلٰى مُحَمَّدٍ وَاٰلِهِ النُّجَبَاۤءِ۔
The Narrated Supplication From Him (Peace Be On Him) For Rescue From Narrowness And Difficulties
It was said in Al-Kalamu Ttayyib: I have seen the hand writing of some of our companions among the pious and trustworthy ones: I heard in Rajab in the year 1093 A.H. from a brother in Islam, the maid of Suduq who has obtained perfection in humanity and holy attributes, he is by name Al-Ameer Ismail bn Husein beek bn ali bn Suleiman Al-Jaabiri Al-Ansari (may Allah brighten his proves) saying: I heard Sheikh Hajj Ali Al-Makki saying: I was afflicted with narrowness and difficulties and I fear the destruction of myself, later I came across a wrapped supplication in my pocket that was not given to me by any one, I was then surprise and became confused, after that I saw a pious man in my dream saying:
I have given the supplication to you, so offer it you will be saved from your narrowness and difficulties, though it was not obvious to me who speaks to me in my dream, the scene that increases my surprise. Another time I saw the awaiting proof (peace be on him) and said to me: offer the supplication I have given it to you and you should teach those that are in need of it.
Consequently, I have implemented it several times and have seen a quick acceptance, then the supplication get out of my hand for some times and I seriously regret of its lost by seeking pardon from Allah for my bad deeds, later an unknown person cane to me telling me that the supplication fall from me in certain place, and it did not cross my mind to go to such place, I took my supplication and observe a thanksgiving prostration to Allah, the supplication is as follows:
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ
رَبِّ اَسْئَلُكَ مَدَدًا رُوْحَانِيًّا تَقْوٰى بِهِ قُوَايَ الْكُلِّيَّةُ وَالْجُزْئِيَّةُ، حَتَّى اَقْهَرَ بِمَبَادِيْ نَفْسِيْ كُلَّ نَفْسٍ قَاهِرَةٍ، فَتَنْقَبِضَ لِيْ اِشَارَةُ دَقَاۤئِقِهَا، اِنْقِبَاضًا تَسْقُطُ بِهِ قُوْيِهَا، حَتَّى لَايَبْقٰى فِي الْكَوْنِ ذُوْ رُوْحٍ اِلَّا وَنَارُ قَهْرٰي قَدْ اَحْرَقَتْ ظُهُوْرَهُ۔
يَا شَدِيْدُ، يَا شَدِيْدُ، يَا ذَا الْبَطْشِ الشَّدِيْدِ، يَا قَاهِرُ يَاقَهَّارُ، اَسْئَلُكَ بِمَا اَوْدَعْتَهُ عِزْرَاۤئِيْلَ مِنْ اَسْمَاۤئِكَ الْقَهْرِيَّةِ، فَانْفَعَلَتْ لَهُ النُّفُوْسُ بِالْقَهْرِ، اَنْ تُوْدِعَنِيْ هٰذَا السِّرَّ فِيْ هٰذِهِ السَّاعَةِ، حَتَّى اُ لَيِّنَ بِهِ كُلَّ صَعْبٍ، وَاُذَلِّلَ بِهِ كُلَّ مَنِيْعٍ، بِقُوَّتِكَ يَا ذَا الْقُوَّةِ الْمَتِيْنِ۔
You recite this supplication (3) three times early dawn, if possible (3) three times in the morning and (3) three times in the evening time. If the situation persist the reader should recite the following thirty times:
يَا رَحْمَانُ يَا رَحِيْمُ، يَا اَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ، اَسْئَلُكَ اللُّطْفَ بِمَا جَرَتْ بِهِ الْمَقَادِيْرُ۔
Preservation For Our Master, Al-Qa'im (May Our Souls Be Sacrifice For Him)
This preservation of our master Al-Qa'im (peace be on him) was narrated by Sayyid Al-Ajal in Mahju Dda'waah and Sheikh Al-Kafa'ami in Misbaah:
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ
يَا مَالِكَ الرِّقَابِ، وَهَازِمَ الْاَحْزَابِ، يَا مُفَتِّحَ الْاَبْوَابِ، يَا مُسَبِّبَ الْاَسْبَابِ، سَبِّبْ لَنَا سَبَبًا لَانَسْتَطِيْعُ لَهُ طَلَبًا، بِحَقِّ لَاۤ اِلٰهَ اِلَّا اللهُ، مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ صَلَوَاتُ اللهِ عَلَيْهِ وَاٰلِهِ اَجْمَعِيْنَ۔
Supplication Of The Shi'a, When Our Master Intends Going Out (May Our Souls Be Sacrifice For Him)
In tradition, the Holy Prophet (peace be on him and on his holy progeny) said: "whoever wanted to be secured from drowning, burnt and theft should recite the following in the morning":
بِسْمِ اللهِ مَا شَاۤءَ اللهُ، لَايَصْرِفُ السُّوْءَ اِلَّا اللهُ، بِسْمِ اللهِ مَا شَاۤءَ اللهُ، لَايَسُوْقُ الْخَيْرَ اِلَّا اللهُ، بِسْمِ اللهِ مَا شَاۤءَ اللهُ، مَايَكُوْنُ مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنَ اللهِ، بِسْمِ اللهِ مَا شَاۤءَ اللهُ، لَا حَوْلَ وَلَاقُوَّةَ اِلَّا بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ، بِسْمِ اللهِ مَا شَاۤءَ اللهُ، وَصَلَّى اللهُ عَلى مُحَمَّدٍ وَاٰلِهِ الطَّيِّبِيْنَ۔
Whoever recites this supplication (3) three times in the morning shall be rescued from drowning, burnt and theft till the evening period, and whoever recite it (3) three times in the evening shall be rescued from burnt, drowning and theft till morning period.
Verily Khidr and Ilyas (peace be on them) usually meet in every occasion and departed each other with these very words.
This is the slogans of my followers which differentiate them from my enemies when the Qa'im shall be coming out
Prayer For The Leader Of Women, Fatimah Zahra (Peace Be On Her) (O' Allah Bless Fatimah And Her Father…)
Prayer for Fatimah Zahra (peace be on her) is among the implemented supplication for obtaining ones demand, it should be recited for (530) five hundred and thirty times:
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى فَاطِمَةَ وَاَبِيْهَا وَبَعْلِهَا وَبَنِيْهَا [وَالسِّرِّ الْمُسْتَوْدَعِ فِيْهَا] بِعَدَدِ مَا اَحاطَ بِهِ عِلْمُكَ۔
This prayer was not mentioned in the ancient books, but it was common during the time of Sheikh Al-Azam Al-Ansari and we have mentioned it in this book for two reasons:
1- This prayer even though it was not mentioned in the ancient books and Sheikh Ansari has quoted it but for the deep connection between Sheikh Ansari and the awaiting leader (may our souls be sacrifice for him) there is strong probability that the prayer is from Imam (peace be upon him) even though Sheikh Ansari did not declare it.
2- The meaning of the world "the deposited mystery in her" is the Imam Al-Mahdi (May our souls be sacrifice for him).
The Virtues Of The Chapters (Surah) That Commence With 'Sabbah'
We shall mention in this chapter the virtues of the chapters (Surah) that commence with (Sabbah) i.e. glorification of Allah.
Jabir said: I heard Aba Ja'afar (peace be upon him) saying: whoever recite the whole chapters before sleeping will not die until he meet with the Imam (peace be upon him) and if he dies, he will be at the side of the Prophet (peace be on him and his progeny).[1]
I said: reading those chapters together with Ayatul Qursiyu, the holy verse "Annur" the light, and the verse which reads "Rabi Id'khilni." And other verses.
Verily we should be aware that the best way for who ever wanted to meet with Imam is to concentrate on his complete satisfaction.