Chapter - 2 : Supplications of Imam Mahdi's (a.t.f.s.) in Qunoot
1. |
Supplication for the advent of The Present Imam (a.t.f.s.) in the qunoot of each prayer |
2. |
|
3. |
|
4. |
|
5. |
|
6. |
|
7. |
|
8. |
|
9. |
|
10. |
|
11. |
|
12. |
Supplication 12 |
Supplication for the reappearnce of Imam (a.t.f.s.) during the Qunut
Shaheed (may Allah have mercy on him) in his book ''Zikra'' said: Ibn Abi Aqeel has chosen this supplication base on what has been narrated from the commander of the faithful (peace be upon him) concerning Qunut:
اَللّٰهُمَّ اِلَيْكَ شَخَصَتِ الْاَبْصَارُ، وَنُقِلَتِ الْاَقْدَامُ، وَرُفِعَتِ الْاَيْدِيْ، وَمُدَّتِ الْاَعْنَاقُ، وَاَنْتَ دُعِيْتَ بِالْاَلْسُنِ، وَاِلَيْكَ سِرُّهُمْ وَنَجْوَاهُمْ فِي الْاَعْمَالِ، رَبَّنَا افْتَحْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ قَوْمِنَا بِالْحَقِّ وَاَنْتَ خَيْرُ الْفَاتِحِيْنَ۔
اَللّٰهُمَّ اِنَّا نَشْكُوْ اِلَيْكَ غَيْبَةَ نَبِيِّنَا وَقِلَّةَ عَدَدِنَا، وَكَثْرَةَ عَدُوِّنَا، وَتَظَاهُرَ الْاَعْدَاۤءِ عَلَيْنَا، وَوُقُوْعَ الْفِتَنِ بِنَا، فَفَرِّجْ ذٰلِكَ اللّٰهُمَّ بِعَدْلٍ تُظْهِرُهُ، وَاِمَامِ حَقٍّ تُعَرِّفُهُ، اِلٰهَ الْحَقِّ اٰمِيْنَ رَبَّ الْعَالَمِيْنَ۔
He said: it gets to me that Imam Sadiq (peace be upon him) use to command his followers to observe this supplication in their Qunut after reciting the words of relief (Faraj).[1]
The Qunut of our Master, The Proof (a.t.f.s.)
Sayyid (may Allah have mercy on him) reported it in Mahji Dda'wah and Kafa'ami (may Allah have mercy on him) in Balad Al-Ameen that our master, the leader of the time observes this supplication in his Qunut.
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى مُحَمَّدٍ وَّاٰلِ مُحَمَّدٍ، وَاَكْرِمْ اَوْلِيَاۤئَكَ بِاِنْجَازِ وَعْدِكَ، وَبَلِّغْهُمْ دَرْكَ مَا يَاْمُلُوْنَهُ مِنْ نَصْرِكَ، وَاكْفُفْ عَنْهُمْ بَاْسَ مَنْ نَصَبَ الْخِلَافَ عَلَيْكَ، وَتَمَرَّدَ بِمَنْعِكَ عَلٰى رُكُوْبِ مُخَالَفَتِكَ، وَاسْتَعَانَ بِرِفْدِكَ عَلٰى فَلِّ حَدِّكَ، وَقَصَدَ لِكَيْدِكَ بِاَيْدِكَ، وَوَسِعْتَهُ حِلْمًا لِتَاْخُذَهُ عَلٰى جَهْرَةٍ، وَتَسْتَاْصِلَهُ عَلٰى عِزَّةٍ۔
فَاِنَّكَ اللّٰهُمَّ قُلْتَ وَقَوْلُكَ الْحَقُّ «حَتّٰى اِذَا اَخَذَتِ الْاَرْضُ زُخْرُفَهَا وَازَّيَّنَتْ وَظَنَّ اَهْلُهَا اَنَّهُمْ قَادِرُوْنَ عَلَيْهَا اَتَاهَا اَمْرُنَا لَيْلًا اَوْ نَهَارًا فَجَعَلْنَاهُمْ حَصِيْدًا كَاَنْ لَمْ تَغْنَ بِالْاَمْسِ كَذٰلِكَ نُفَصِّلُ الْاٰيَاتِ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُوْنَ»۔
وَقُلْتَ «فَلَمَّا اٰسَفُوْنَا انْتَقَمْنَا مِنْهُمْ»، وَاِنَّ الْغَايَةَ عِنْدَنَا قَدْتَنَاهَتْ، وَاِنَّا لِغَضَبِكَ غَاضِبُوْنَ، وَاِنَّا عَلٰى نَصْرِ الْحَقِّ مُتَعَاصِبُوْنَ، وَاِلٰى وُرُوْدِ اَمْرِكَ مُشْتَاقُوْنَ، وَلِاِنْجَازِ وَعْدِكَ مُرْتَقِبُوْنَ، وَلِحُلُوْلِ وَعِيْدِكَ بِاَعْدَاۤئِكَ مُتَوَقِّعُوْنَ۔
اَللّٰهُمَّ فَاْذَنْ بِذٰلِكَ، وَافْتَحْ طُرُقَاتِهِ، وَسَهِّلْ خُرُوْجَهُ، وَوَطِّاْ مَسَالِكَهُ، وَاَشْرِعْ شَرَاۤئِعَهُ، وَاَيِّدْ جُنُوْدَهُ وَاَعْوَانَهُ، وَبَادِرْ بَاْسَكَ الْقَوْمَ الظَّالِمِيْنَ، وَابْسُطْ سَيْفَ نَقِمَتِكَ عَلٰى اَعْدَاۤئِكَ الْمُعَانِدِيْنَ، وَخُذْ بِالثَّارِ، اِنَّكَ جَوَادٌ مَكَّارٌ۔
The Second Supplication in His Qunut (May our souls be sacrifice for Him)
Sayyid bn Taaus (may Allah have mercy on him) in his Mahji Dda'wah and Kafa'ami in his Baladul Ameen narrated the second supplication of Imam of the time (peace be upon him) in his Qunut.
[قُلِ] اللّٰهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَاۤءُ، وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَاۤءُ، وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاۤءُ، وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاۤءُ، بِيَدِكَ الْخَيْرُ، اِنَّكَ عَلٰى كُلِّ شَيْ ءٍ قَدِيْرٌ، يَا مَاجِدُ يَا جَوَادُ، يَا ذَا الْجَلَالِ وَالْاِكْرَامِ، يَا بَطَّاشُ يَا ذَا الْبَطْشِ الشَّدِيْدِ، يَا فَعَّالًا لِمَا يُرِيْدُ، يَا ذَا الْقُوَّةِ الْمَتِيْنِ، يَا رَؤُوْفُ يَا رَحِيْمُ، يَا لَطِيْفُ يَا حَيُّ حِيْنَ لَا حَيَّ۔
اَسْاَلُكَ بِاسْمِكَ الْمَخْزُوْنِ الْمَكْنُوْنِ الْحَيِّ الْقَيُّوْمِ، اَلَّذِي اسْتَاْثَرْتَ بِهِ فِيْ عِلْمِ الْغَيْبِ عِنْدَكَ لَمْ يَطَّلِعْ عَلَيْهِ اَحَدٌ مِنْ خَلْقِكَ، وَاَسْاَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِيْ تُصَوِّرُ بِهِ خَلْقَكَ فِي الْاَرْحَامِ كَيْفَ تَشَاۤءُ، وَبِهِ تَسُوْقُ اِلَيْهِمْ اَرْزَاقَهُمْ فِيْ اَطْبَاقِ الظُّلُمَاتِ، مِنْ بَيْنِ الْعُرُوْقِ وَالْعِظَامِ، وَاَسْاَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِيْ اَلَّفْتَ بِهِ بَيْنَ قُلُوْبِ اَوْلِيَاۤئِكَ، وَاَلَّفْتَ بَيْنَ الثَّلْجِ وَالنَّارِ، لَا هٰذَا يُذِيْبُ هٰذَا، وَلَا هٰذَا يُطْفِئُ هٰذَا۔
وَاَسْاَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِيْ كَوَّنْتَ بِهِ طَعْمَ الْمِيَاهِ، وَاَسْاَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِيْ اَجْرَيْتَ بِهِ الْمَاۤءَ فِي عُرُوْقِ النَّبَاتِ بَيْنَ اَطْبَاقِ الثَّرٰى، وَسُقْتَ الْمَاۤءَ اِلٰى عُرُوْقِ الْاَشْجَارِ بَيْنَ الصَّخْرَةِ الصَّمَّاۤءِ، وَاَسْاَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِيْ كَوَّنْتَ بِهِ طَعْمَ الثِّمَارِ وَاَلْوَانَهَا، وَاَسْاَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِيْ بِهِ تُبْدِئُ وَتُعِيْدُ۔
وَاَسْاَلُكَ بِاسْمِكَ الْفَرْدِ الْوَاحِدِ، اَلْمُتَفَرِّدِ بِالْوَحْدَانِيَّةِ، اَلْمُتَوَحِّدِ بِالصَّمَدَانِيَّةِ، وَاَسْاَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِيْ فَجَّرْتَ بِهِ الْمَاۤءَ مِنَ الصَّخْرَةِ الصَّمَّاۤءِ، وَسُقْتَهُ مِنْ حَيْثُ شِئْتَ۔
وَاَسْاَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِيْ خَلَقْتَ بِهِ خَلْقَكَ، وَرَزَقْتَهُمْ كَيْفَ شِئْتَ وَكَيْفَ شَاۤؤُوْا، يَا مَنْ لَايُغَيِّرُهُ الْاَيَّامُ وَاللَّيَالِيْ، اَدْعُوْكَ بِمَادَعَاكَ بِهِ نُوْحٌ حِيْنَ نَادَاكَ فَاَنْجَيْتَهُ وَمَنْ مَعَهُ، وَاَهْلَكْتَ قَوْمَهُ، وَاَدْعُوْكَ بِمَا دَعَاكَ بِهِ اِبْرَاهِيْمُ خَلِيْلُكَ حِيْنَ نَادَاكَ فَاَنْجَيْتَهُ وَجَعَلْتَ النَّارَ عَلَيْهِ بَرْدًا وَسَلَامًا، وَاَدْعُوْكَ بِمَا دَعَاكَ بِهِ مُوْسٰى كَلِيْمُكَ حِيْنَ نَادَاكَ فَفَلَقْتَ لَهُ الْبَحْرَ فَاَنْجَيْتَهُ وَبَنٰي اِسْرَاۤئِيْلَ، وَاَغْرَقْتَ فِرْعَوْنَ وَقَوْمَهُ فِي الْيَمِّ۔
وَاَدْعُوْكَ بِمَا دَعَاكَ بِهِ عِيْسٰى رُوْحُكَ حِيْنَ نَادَاكَ فَنَجَّيْتَهُ مِنْ اَعْدَاۤئِهِ وَاِلَيْكَ رَفَعْتَهُ، وَاَدْعُوْكَ بِمَا دَعَاكَ بِهِ حَبِيْبُكَ وَصَفِيُّكَ وَنَبِيُّكَ مُحَمَّدٌ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَاٰلِهِ فَاسْتَجَبْتَ لَهُ، وَمِنَ الْاَحْزَابِ نَجَّيْتَهُ، وَعَلٰى اَعْدَاۤئِكَ نَصَرْتَهُ۔
وَاَسْاَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِيْ اِذَا دُعِيْتَ بِهِ اَجَبْتَ، يَا مَنْ لَهُ الْخَلْقُ وَالْاَمْرُ، يَا مَنْ اَحَاطَ بِكُلِّ شَيْ ءٍ عِلْمًا، يَا مَنْ اَحْصٰى كُلَّ شَيْءٍ عَدَدًا، يَا مَنْ لَاتُغَيِّرُهُ الْاَيَّامُ وَاللَّيَالِيْ، وَلَاتَتَشَابَهُ عَلَيْهِ الْاَصْوَاتُ، وَلَاتَخْفٰى عَلَيْهِ اللُّغَاتُ، وَلَايُبْرِمُهُ اِلْحَاحُ الْمُلِحِّيْنَ۔
اَسْاَلُكَ اَنْ تُصَلِّيَ عَلٰى مُحَمَّدٍ وَاٰلِ مُحَمَّدٍ خِيَرَتِكَ مِنْ خَلْقِكَ، فَصَلِّ عَلَيْهِمْ بِاَفْضَلِ صَلَوَاتِكَ، وَصَلِّ عَلٰى جَمِيْعِ النَّبِيِّيْنَ وَالْمُرْسَلِيْنَ، اَلَّذِيْنَ بَلَّغُوْا عَنْكَ الْهُدٰى، وَاَعْقَدُوْا لَكَ الْمَوَاثِيْقَ بِالطَّاعَةِ، وَصَلِّ عَلٰى عِبَادِكَ الصَّالِحِيْنَ۔
يَا مَنْ لَايُخْلِفُ الْمِيْعَادَ اَنْجِزْ لِيْ مَا وَعَدْتَنِيْ، وَاجْمَعْ لِيْ اَصْحَابِيْ وَصَبِّرْهُمْ، وَانْصُرْنِيْ عَلٰى اَعْدَاۤئِكَ وَاَعْدَاۤءِ رَسُوْلِكَ، وَلَاتُخَيِّبْ دَعْوَتِيْ، فَاِنِّيْ عَبْدُكَ، اِبْنُ عَبْدِكَ، اِبْنُ اَمَتِكَ، اَسِيْرٌ بَيْنَ يَدَيْكَ، سَيِّدِيْ اَنْتَ الَّذِيْ مَنَنْتَ عَلَيَّ بِهٰذَا الْمَقَامِ وَتَفَضَّلْتَ بِهِ عَلَيَّ دُوْنَ كَثِيْرٍ مِنْ خَلْقِكَ، اَسْاَلُكَ اَنْ تُصَلِّيَ عَلٰى مُحَمَّدٍ وَاٰلِ مُحَمَّدٍ وَاَنْ تُنْجِزَ لِيْ مَا وَعَدْتَنِيْ، اِنَّكَ اَنْتَ الصَّادِقُ وَلَاتُخْلِفُ الْمِيْعَادَ، وَاَنْتَ عَلٰى كُلِّ شَيْ ءٍ قَدِيْرٌ۔
The third Supplication in His Qunut (May our souls be sacrifice for Him)
Ayatollah Sayyid Nasrullah Al-mustanbit was honoured to meet with our master the legacy of Allah (may our souls be sacrifice for him) in the sanctuary of the commander of the faithful (peace be upon him) while he was praying, thus he listen to his recitations and heard the awaiting Imam (may our souls be sacrifice for him) reciting the following supplications in his Qunut:
اَللّٰهُمَّ اِنَّ مُعَاوِيَةَ بْنَ اَبِيْ سُفْيَانَ قَدْ عَادٰى عَلِيَّ بْنَ اَبِيْ طَالِبٍ، فَالْعَنْهُ لَعْنًا وَبِيْلًا۔
Supplication for His reappearance (Peace be upon Him) In Friday Prayer's Qunut
Ibn Maqatil reported that Abu Al-Hasan Rida (peace be upon him) said: what do you say in your Qunut on Friday prayers? What the people normally say I replied, he said: don't say what the people normally say rather recite the following:
اَللّٰهُمَّ اَصْلِحْ عَبْدَكَ وَخَلِيْفَتَكَ بِمَا اَصْلَحْتَ بِهِ اَنْبِيَاۤءَكَ وَرُسُلَكَ، وَحُفَّهُ بِمَلَاۤئِكَتِكَ، وَاَيِّدْهُ بِرُوْحِ الْقُدُسِ مِنْ عِنْدِكَ، وَاسْلُكْهُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ رَصَدًا يَحْفَظُوْنَهُ مِنْ كُلّ سُوْءٍ، وَاَبْدِلْهُ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِ اَمْنًا، يَعْبُدُكَ لَايُشْرِكُ بِكَ شَيْئًا، وَلَاتَجْعَلْ لِاَحَدٍ مِنْ خَلْقِكَ عَلٰى وَلِيِّكَ سُلْطَانًا، وَاْذَنْ لَهُ فِيْ جِهَادِ عَدُوِّكَ وَعَدُوِّهِ، وَاجْعَلْنِيْ مِنْ اَنْصَارِهِ، اِنَّكَ عَلٰى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ۔