From Iqbal bil Aamal Image pdf
“O” my God ! You invited us to the path of
obeying You, Your |
اللَّهُمُّ إِنّكَ دَعْوَتَنَا إِلَى سَبِيلِ طَاعَتكَ وَطَاعَةَ نَبِيّكَ وَوَصِيِّهِ وعترته،دُعَاءٌ لَهُ نُورِ وَضِيَاءٍ، وبهجة وَاِسْتَنَارَ، فَدَعَانَا نَبِيُّكَ لِوَصِيِّهِ يَوْمِ غَدِيرِخُمٍّ، فَوَفَّقْتِنَا لِلْإصَابَةِ وَسَدَّدْتِنَا لِلْإِجَابَةِ لِدُعَائِهِ، فَأَنَلْنَا إِلَيكَ بالانابة،وَأسْلمنَا لِنَبِيِّكَ قُلُوبِنَا، وَلِوَصِيِّهِ نُفُوسِنَا، وَلِمَا دَعْوَتُنَا إِلَيْهِ عُقُولَنَا. فَتَمٌّلَنَا نَوَّرَكَ يا هَادَى الْمُضِلِّينَ، اُخْرُجْ الْبُغْضَ وَالْمُنْكِرَ وَالْغُلُوَّ لِأَمينِكَ أَميرالْمُؤْمِنِينَ وَالْأئِمَّةَ مِنْ وَلَدِهِ، مِنْ قُلُوبِنَا وَنُفُوسِنَا وَأَلْسِنَتِنَا، وهمومنا،وَزِدْنَا مِنْ مَوّالَاتِهُ وَمُحِبَّتِهِ وَمَوَدَّتِهِ لَهُ وَالْأئِمَّةُ مِنْ بَعْدهُ زِيَادَاتٌ لَااِنْقِطَاعُ لِهَا، وَمُدَّةٌ لَا تَنَاهَى لَهَا، وَاِجْعَلْنَا نُعَادِي لِوَلِيَكَ مِنْ نَاصِبِهِ،وَنُوَالَى مِنْ أَحَبِّهِ وَنَأْمُلُ بِذَلِكَ طَاعَتَكَ، يا اِرْحَمْ الرَّاحِمِينَ. اللَّهُمُّ اِجْعَلْ عَذَابَكَ وَسُخْطَكَ عَلَى مِنْ نَاصِبِ وَلِيِّكَ وَجُحِدَ إمَامَتُهُ وَأُنْكِرَ وَلَاَيَتُهُ وَقدمتُهُ أيَّامِ فتنتِكَ فِي كُلُّ عَصْرِ وَزَمَانِ واوَانِ، اِنْكِ عَلَى كُلَّ شئقَدِيرٌ. اللَّهُمُّ بِحُقِّ مُحَمَّدِ رَسُولِكَ وَعَلَي وَلِيُّكَ وَالْأئِمَّةُ مِنْ بَعْدهُ حِجَجَكَ، فاثبت قُلَّبِيٌّ عَلَى دِينِكَ، وَمُوالاة أَوْلِيَائِكَ وَمُعَادَاة أَعْدَائِكَ، مَعَ خَيْرِ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ، تَجَمُّعَه لِي وَلِأهْلَيْ وَوَلَدَيْ وَإِخْوَانَي الْمُؤْمِنِينَ، اِنْكِ عَلَى كُلَّ شئ قَدِيرٌ.
|
اللَّهُمُّ إِنّكَ دَعْوَتَنَا إِلَى سَبِيلِ طَاعَتكَ وَطَاعَةَ نَبِيّكَ وَوَصِيِّهِ وعترته،دُعَاءٌ لَهُ نُورِ وَضِيَاءٍ، وبهجة وَاِسْتَنَارَ، فَدَعَانَا نَبِيُّكَ لِوَصِيِّهِ يَوْمِ غَدِيرِخُمٍّ، فَوَفَّقْتِنَا لِلْإصَابَةِ وَسَدَّدْتِنَا لِلْإِجَابَةِ لِدُعَائِهِ، فَأَنَلْنَا إِلَيكَ بالانابة،وَأسْلمنَا لِنَبِيِّكَ قُلُوبِنَا، وَلِوَصِيِّهِ نُفُوسِنَا، وَلِمَا دَعْوَتُنَا إِلَيْهِ عُقُولَنَا. فَتَمٌّلَنَا نَوَّرَكَ يا هَادَى الْمُضِلِّينَ، اُخْرُجْ الْبُغْضَ وَالْمُنْكِرَ وَالْغُلُوَّ لِأَمينِكَ أَميرالْمُؤْمِنِينَ وَالْأئِمَّةَ مِنْ وَلَدِهِ، مِنْ قُلُوبِنَا وَنُفُوسِنَا وَأَلْسِنَتِنَا، وهمومنا،وَزِدْنَا مِنْ مَوّالَاتِهُ وَمُحِبَّتِهِ وَمَوَدَّتِهِ لَهُ وَالْأئِمَّةُ مِنْ بَعْدهُ زِيَادَاتٌ لَااِنْقِطَاعُ لِهَا، وَمُدَّةٌ لَا تَنَاهَى لَهَا، وَاِجْعَلْنَا نُعَادِي لِوَلِيَكَ مِنْ نَاصِبِهِ،وَنُوَالَى مِنْ أَحَبِّهِ وَنَأْمُلُ بِذَلِكَ طَاعَتَكَ، يا اِرْحَمْ الرَّاحِمِينَ. اللَّهُمُّ اِجْعَلْ عَذَابَكَ وَسُخْطَكَ عَلَى مِنْ نَاصِبِ وَلِيِّكَ وَجُحِدَ إمَامَتُهُ وَأُنْكِرَ وَلَاَيَتُهُ وَقدمتُهُ أيَّامِ فتنتِكَ فِي كُلُّ عَصْرِ وَزَمَانِ واوَانِ، اِنْكِ عَلَى كُلَّ شئقَدِيرٌ. اللَّهُمُّ بِحُقِّ مُحَمَّدِ رَسُولِكَ وَعَلَي وَلِيُّكَ وَالْأئِمَّةُ مِنْ بَعْدهُ حِجَجَكَ، فاثبت قُلَّبِيٌّ عَلَى دِينِكَ، وَمُوالاة أَوْلِيَائِكَ وَمُعَادَاة أَعْدَائِكَ، مَعَ خَيْرِ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ، تَجَمُّعَه لِي وَلِأهْلَيْ وَوَلَدَيْ وَإِخْوَانَي الْمُؤْمِنِينَ، اِنْكِ عَلَى كُلَّ شئ قَدِيرٌ.
|
|