Sunday Dua of Imam Zainul Abideen (peace be upon him)
Dua of Syeda Fatima (peace be upon her) for Sunday
Desktop
Ziyarat Imam Ali(as)and Syeda Fatma(sa) for Sunday
Ziyarat Syeda Fatima(sa)
Ziarat second Version
So bear witness that truly I, by heart, made evident your, and your children's "wilayat" (superintendent guardianship), blessings of Allah be on them all
سُبْحَانَ مَنْ مَلَأَ الدَّهْرَ قُدْسُهُ
سُبْحَانَ مَنْ يَغْشَى الْأَبَدَ نُورُهُ
سُبْحَانَ مَنْ أَشْرَقَ كُلَّ شَيْءٍ ضَوْؤُهُ
سُبْحَانَ مَنْ يُدَانُ بِدِينِهِ كُلُّ دِينٍ وَ لَا يُدَانُ بِغَيْرِ دِينِهِ
سُبْحَانَ مَنْ قَدَرَ بِقُدْرَتِهِ كُلَّ قَدَرٍ وَ لَا يَقْدِرُ أَحَدٌ قَدْرَهُ
سُبْحَانَ مَنْ لَا يُوصَفُ عِلْمُهُ
سُبْحَانَ مَنْ لَا يَعْتَدِي عَلَى أَهْلِ مَمْلَكَتِهِ
سُبْحَانَ مَنْ لَا يَأْخُذُ أَهْلَ الْأَرْضِ بِأَلْوَانِ الْعَذَابِ
سُبْحَانَ الرَّءُوفِ الرَّحِيمِ
سُبْحَانَ مَنْ هُوَ مُطَّلِعٌ عَلَى خَزَائِنِ الْقُلُوبِ
سُبْحَانَ مَنْ يُحْصِي عَدَدَ الذُّنُوبِ
سُبْحَانَ مَنْ لَا تَخْفَى عَلَيْهِ خَافِيَةٌ فِي الْأَرْضِ وَ لَا فِي السَّمَاءِ
سُبْحَانَ رَبِّيَ الْوَدُودِ
سُبْحَانَ الْفَرْدِ الْوَتْرِ
سُبْحَانَ الْعَظِيمِ الْأَعْظَمِ
اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ اسْتَوَى الرَّبُّ عَلَى الْعَرْشِ وَ قَامَتِ السَّمَاوَاتُ وَ الْأَرْضُ بِحِكْمَتِهِ وَ زَهَرَتِ النُّجُومُ بِأَمْرِهِ وَ رَسَتِ الْجِبَالُ بِإِذْنِهِ
لَا يُجَاوِزُ اسْمُهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضِ الَّذِي دَانَتْ لَهُ الْجِبَالُ وَ هِيَ طَائِعَةٌ وَ انْبَعَثَتْ لَهُ الْأَجْسَادُ وَ هِيَ بَالِيَةٌ وَ بِهِ أَحْتَجِبُ [احْتَجَبْتُ] بِاللَّهِ الَّذِي عَنْ كُلِّ غَاوٍ وَ بَاغٍ وَ طَاغٍ وَ جَبَّارٍ وَ حَاسِدٍ
وَ بِاسْمِ اللَّهِ الَّذِي جَعَلَ بِهِ بَيْنَ الْبَحْرَيْنِ حاجِزاً وَ أَحْتَجِبُ [احْتَجَبْتُ] بِاللَّهِ الَّذِي جَعَلَ فِي السَّماءِ بُرُوجاً وَ جَعَلَ فِيها سِراجاً وَ قَمَراً مُنِيراً وَ زَيَّنَهَا لِلنَّاظِرِينَ وَ حَفِظَهَا مِنْ كُلِّ شَيْطانٍ رَجِيمٍ
وَ جَعَلَ فِي الْأَرْضِ رَوَاسِيَ جِبِالًا أَوْتَاداً أَنْ يُوصَلَ إِلَيَّ سُوءٌ أَوْ فَاحِشَةٌ أَوْ بَلِيَّةٌ
حم حم حم تَنْزِيلٌ مِنَ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ حم حم حم
عسق كَذلِكَ يُوحِي إِلَيْكَ وَ إِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ اللَّهُ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ وَ صَلَّى اللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ سَلَّمَ تَسْلِيماً
ثم تقرأ عوذة يوم السبت الطويلة By @haqybatelmomen
SALAATS
Prayer for Sunday 1
It is mentioned in traditions that on Sunday when sun has reached some height (late morning) one should pray two rakat prayers. In the first rakat after Surah Hamd recite Surah Kauther thrice and in the second rakat after Surah Hamd recite Surah Tawheed thrice. If one recites this prayer he is free from hellfire and purified of hypocrisy. There is great reward for this prayer.
Prayer for Sunday 2
It is narrated from the Messenger of Allah (s.a.w.a.) that one who offers four rakats prayer on Sunday, and in each rakat after Surah Hamd recites Surah Mulk once the Almighty will give him a place of his choice in Paradise.
Prayer for Sunday Evening ( night preceeding monday)
It has come in traditions that one should recite six rakats prayers on Sunday eve and in each rakat after Surah Hamd he should recite Surah Tawheed seven times. There is inestimable reward for this prayer.
Prayer for Sunday Evening ( night preceeding monday)
It has come in traditions that one should recite six rakats prayers on Sunday eve and in each rakat after Surah Hamd he should recite Surah Tawheed seven times. There is inestimable reward for this prayer.
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
سُبْحَانَكَ رَبَّنَا وَ لَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ اللَّهُ الْقَائِمُ عَلَى عَرْشِكَ أَبَداً أَحَاطَ بَصَرُكَ بِجَمِيعِ الْخَلْقِ
وَ الْخَلْقُ كُلُّهُمْ عَلَى الْفَنَاءِ وَ أَنْتَ الْبَاقِي الْكَرِيمُ الْقَائِمُ الدَّائِمُ بَعْدَ فَنَاءِ كُلِّ شَيْءٍ
الْحَيُّ الَّذِي لَا يَمُوتُ بِيَدِكَ مَلَكُوتُ السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضِ وَ دَهْرُ الدَّاهِرِينَ
أَنْتَ الَّذِي قَصَمْتَ بِصَوْتِكَ الْجَبَّارِينَ وَ أَضَفْتَ فِي قَبْضَتِكَ الْأَرَضِينَ وَ أَغْشَيْتَ بِضَوْءِ نُورِكَ النَّاظِرِينَ
وَ أَشْبَعْتَ بِفَضْلِ رِزْقِكَ الْآكِلِينَ وَ عَلَوْتَ بِعَرْشِكَ عَلَى الْعَالَمِينَ وَ أَعْمَرْتَ سَمَاوَاتِكَ بِالْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِينَ وَ عَلَّمْتَ تَسْبِيحَكَ الْأَوَّلِينَ وَ الْآخِرِينَ
وَ انْقَادَتْ لَكَ الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةُ بِأِزمَّتِهَا وَ حَفِظْتَ السَّمَاوَاتِ [وَ الْأَرْضَ] وَ الْأَرَضِينَ بِمَقَالِيدِهَا وَ أَذْعَنَتْ لَكَ بِالطَّاعَةِ وَ مِنْ فَوْقِهَا وَ أَبَتْ حَمْلَ الْأَمَانَةِ مِنْ شَفَقَتِهَا وَ قَامَتْ بِكَلِمَاتِكَ فِي قَرَارِهَا وَ اسْتَقَامَ الْبَحْرَانِ مَكَانَهُمَا وَ اخْتَلَفَ اللَّيْلُ وَ النَّهَارُ كَمَا أَمَرْتَهُمَا وَ أَحْصَيْتَ كُلَّ شَيْءٍ فِيهِمَا عَدَداً وَ أَحَطْتَ بِهِمَا عِلْماً خَالِقَ الْخَلْقِ وَ مُصْطَفِيَهُ وَ مُهَيْمِنَهُ وَ مُنْشِيَهً [وَ بَارِيَهُ]
وَ ذَارِيَهُ كُنْتَ وَحْدَكَ لَا شَرِيكَ لَكَ إِلَهاً وَاحِداً وَ كَانَ عَرْشُكَ عَلَى الْمَاءِ مِنْ قَبْلِ أَنْ تَكُونَ أَرْضٌ وَ لَا سَمَاءٌ أَوْ شَيْءٌ مِمَّا خَلَقْتَ فِيهَا بِعِزَّتِكَ كُنْتَ قَدِيماً بَدِيعاً مُبْتَدِعاً كَيْنُوناً كَائِناً مُكَوِّناً كَمَا سَمَّيْتَ نَفْسَكَ ابْتَدَعْتَ الْخَلْقَ بِعَظَمَتِكَ وَ دَبَّرْتَ أُمُورَهُمْ بِعِلْمِكَ فَكَانَ عَظِيمُ مَا ابْتَدَعْتَ مِنْ خَلْقِكَ وَ قَدَرْتَ عَلَيْهِ مِنْ أَمْرِكَ عَلَيْكَ هَيِّناً يَسِيراً لَمْ يَكُنْ لَكَ ظَهِيرٌ عَلَى خَلْقِكَ
وَ لَا مُعِينٌ عَلَى حِفْظِكَ وَ لَا شَرِيكَ لَكَ فِي مُلْكِكَ وَ كُنْتَ رَبَّنَا تَبَارَكَتْ أَسْمَاؤُكَ وَ جَلَّ ثَنَاؤُكَ عَلَى ذَلِكَ عَلِيّاً غَنِيّاً فَإِنَّمَا أَمَرَكَ لِشَيْءٍ إِذَا أَرَدْتَهُ أَنْ تَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ لَا يُخَالِفُ شَيْءٌ مِنْهُ مَحَبَّتَكَ فَسُبْحَانَكَ وَ بِحَمْدِكَ وَ تَبَارَكْتَ رَبَّنَا وَ جَلَّ ثَنَاؤُكَ وَ تَعَالَيْتَ عَلَى ذَلِكَ عُلُوّاً كَبِيراً اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَ رَسُولِكَ وَ نَبِيِّكَ وَ عَلَى أَهْلِ بَيْتِهِ كَمَا سَبَقَتْ إِلَيْنَا بِهِ رَحْمَتُكَ وَ قَرُبَ إِلَيْنَا بِهِ هُدَاكَ وَ أَوْرَثْتَنَا بِهِ كِتَابَكَ وَ دَلَلْتَنَا بِهِ عَلَى طَاعَتِكَ فَأَصْبَحْنَا مُبْصِرِينَ بِنُورِ الْهُدَى الَّذِي جَاءَ بِهِ ظَاهِرِين بِعِزِّ الدِّينِ الَّذِي دَعَا إِلَيْهِ نَاجِينَ بِحُجَجِ الْكِتَابِ الَّذِي نَزَلَ عَلَيْهِ اللَّهُمَّ فَآثَرَهُ بِقُرْبِ الْمَجْلِسِ مِنْكَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَ أَكْرَمَهُ بِتَمْكِينِ الشَّفَاعَاتِ عِنْدَكَ تَفْضِيلًا مِنْكَ لَهُ عَلَى الْفَاضِلِينَ وَ تَشْرِيفاً مِنْكَ لَهُ عَلَى الْمُتَّقِينَ اللَّهُمَّ وَ امْنَحْنَا مِنْ شَفَاعَتِهِ نَصِيباً نَرِدُ بِهِ مَعَ الصَّادِقِينَ جِنَانَهُ وَ نَنْزِلُ بِهِ مَعَ الْآمِنِينَ فُسْحَةَ رِيَاضِهِ غَيْرَ مَرْفُوضِينَ عَنْ دَعْوَتِهِ وَ لَا مَرْدُودِينَ عَنْ سَبِيلِ مَا بَعَثْتَهُ بِهِ وَ لَا مَحْجُوبَةٍ عَنَّا مُرَافَقَتُهُ وَ لَا مَحْظُورَةٍ عَنَّا دَارُهُ آمِينَ إِلَهَ الْحَقِّ رَبَّ الْعَالَمِينَ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ
وَ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الْعَظِيمِ الَّذِي لَا يَعْلَمُهُ أَحَدٌ غَيْرُكَ وَ الَّذِي سَخَّرْتَ بِهِ اللَّيْلَ وَ النَّهَارَ وَ أَجْرَيْتَ بِهِ الشَّمْسَ وَ الْقَمَرَ وَ النُّجُومَ وَ بِهِ أَنْشَأْتَ السَّحَابَ وَ الْمَطَرَ وَ الرِّيَاحَ وَ الَّذِي بِهِ تُنَزْلُ الْغَيْثَ وَ تَذْرَأُ الْمَرْعَى وَ تُحْيِي الْعِظامَ وَ هِيَ رَمِيمٌ وَ الَّذِي بِهِ تَرْزُقُ مَنْ فِي الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ وَ تَكْلَؤُهُمْ [وَ تَرْعَاهُمْ] وَ تَحْفَظُهُمْ وَ الَّذِي هُوَ فِي التَّوْرَاةِ وَ الْإِنْجِيلِ وَ الزَّبُورِ وَ الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ وَ الَّذِي فَلَقْتَ بِهِ الْبَحْرَ لِمُوسَى وَ أَسْرَيْتَ بِمُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ بِكُلِّ اسْمٍ لَكَ مَخْزُونٍ وَ مَكْنُونٍ وَ بِكُلِّ اسْمٍ دَعَاكَ بِهِ مَلَكٌ مُقَرَّبٌ أَوْ نَبِيٌّ مُرْسَلٌ أَوْ عَبْدٌ مُصْطَفًى أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ
وَ أَنْ تَجْعَلَ رَاحَتِي فِي لِقَائِكَ وَ خَاتِمَ عَمَلِي فِي سَبِيلِكَ وَ حَجَّ بَيْتِكَ الْحَرَامِ وَ اخْتِلَافٍ إِلَى مَسَاجِدِكَ وَ مَجَالِسِ الذِّكْرِ وَ اجْعَلْ خَيْرَ أَيَّامِي يَوْمَ أَلْقَاكَ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ
وَ احْفَظْنِي مِنْ بَيْنِ يَدَيَّ وَ مِنْ خَلْفِي وَ عَنْ يَمِينِي وَ عَنْ شِمَالِي وَ مِنْ فَوْقِي وَ مِنْ تَحْتِي أَسْفَلَ مِنِّي وَ احْفَظْنِي مِنَ السَّيِّئَاتِ وَ مَحَارِمِكَ كُلِّهَا وَ مَكِّنْ لِي فِي دِينِي الَّذِي ارْتَضَيْتَ لِي وَ فَهِّمْنِي فِيهِ وَ اجْعَلْهُ لِي نُوراً [وَ بِشْراً] وَ يَسِّرْ لِيَ الْيُسْرَ وَ الْعَافِيَةَ وَ اعْزِمْ عَلَى رُشْدِي كَمَا عَزَمْتَ عَلَى خَلْقِي وَ أَعِنِّي عَلَى نَفْسِي بِبِرٍّ وَ تَقْوَى وَ عَمَلٍ رَاجِحٍ وَ بَيْعٍ رَابِحٍ وَ تِجَارَةٍ لَنْ تَبُورَ
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْجَنَّةَ وَ مَا قَرُبَ إِلَيْهَا مِنْ قَوْلٍ أَوْ عَمَلٍ وَ أَعُوذُ بِكَ مِنْ خَوْنِ الْأَمَانَةِ وَ أَكْلِ أَمْوَالِ النَّاسِ بِالْبَاطِلِ وَ مِنَ التَّزَيُّنِ بِمَا لَيْسَ فِيَّ وَ مِنَ الْآثَامِ وَ الْبَغْيِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ مَا لَمْ تُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَاناً وَ أَجِرْنِي مِنْ مَضَلَّاتِ الْفِتَنِ ما ظَهَرَ مِنْها وَ ما بَطَنَ وَ مِنْ مُحِيطَاتِ الْخَطَايَا وَ نَجِّنِي مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَ اهْدِنِي سَبِيلَ الْإِسْلَامِ وَ اكْسُنِي حُلَلَ الْإِيمَانِ وَ أَلْبِسْنِي لِبَاسَ التَّقْوَى وَ اسْتُرْنِي بِسِتْرٍ الصَّالِحِينَ وَ زَيِّنِّي بِزِينَةِ الْمُؤْمِنِينَ وَ ثَقِّلْ عَمَلِي فِي الْمِيزَانِ وَ أَلْقِنِي مِنْكَ بِرَوْحٍ وَ رَيْحَانٍ آمِينَ رَبَّ الْعَالَمِينَ وَ صَلَّى اللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ تَسْلِيماً
المصدر المصباح للكفعمي In the Name of Allah, the All-beneficent, the All-merciful:
All praise be to You, our Lord; to You belong the praise.
You are Allah, the bearer of Your Throne forever.
You have encompassed the perceptiveness of every creature.
And all creatures are upon annihilation;
You are the Eternal, the Allgenerous, the Existing,
and the Everlasting, which subsists after annihilating all things.
The Everlasting Whom shall not perish;
The One in Whose control is the kingdom of the heavens and earth eternally.
You are the one who demolished the unjust ones by Your voice!
Added the earth in Your grasp and covered with Your illumination light beholders' eyes.
You fulfilled by Your favor; livelihood the eaters and elevated Your throne upon worlds.
You made the heavens inhabited by The nearest angels and teach Your glorifying;
for the early generations and last.
The here and hereafter submitted its leashes for You, kept the heavens and earth keys,
and submitted to You with obeying with things above it too!
And refused to bear the Trust out of the compassion,
and stood solid with Your words and the seas sat straight on its places.
The night and day opposed each other as You commanded them and You who has counted in it everything in numbers.
And You encompassed it with knowledge,
the Creator of creatures; who are chosen one, ruling upon, thems Creator and strew,
You were and only You without a partner.
One God and Your throne were above the water before the being of the earth,
heavens, or anything out of your creation!
By Your might, You were the sempiternal, splendid, creative entity, exists and Creator as You named Yourself!
You originated the creation with Your mightiness and governed their matters with Your knowledge.
Therefore the greatness of Your creation and Your ability is from Your command upon them; easy and gradual!
You didn't need an aid upon Your creation, no help on Your custody, no partner in Your kingdom,
and You were our God; glorified your names are and splendid be the praising of You upon this the highest and free of need!
Indeed; so Your order to something you want is only that You say to it, "Be," and it is;
none of would contradict your love!
So; Glory be to You and praise, blessed You are our God,
splendid be the praising of You and exalted high indeed above all that!
O Allah, (please do) send blessings upon Muhammad, Your servant and Messenger, Your Prophet and His Household.
As; You surpassed to us by him Your mercy, lead on us by him Your guidance,
inherited us by him Your Book and directed us by him on Your obeying!
So we become subtle upon the light of guidance that he bought to us,
standing by the superiority of the religion that he invited to
and rescued by The Book (Quran) proofs revealed upon him.
O, Lord, so favor him with the nearest place beside You on the Day of Resurrection!
Dignify him with the accepted enablement intercession to You;
excellence from You upon the righteousness and solemnity from You upon the god-fearing!
O, Lord, grant us from his intercession a share that;
will acquaint us with the sincere to His heavens and with the secure in His spacious gardens;
Not dismissed from his invite, apostate from the way that You sent him with,
his company is veiled nor forbidden his home on us,
may it be so, O, Allah of Truth; Lord of the worlds!
O, Allah, (please do) send blessings upon Muhammad and His Household,
O, Allah! I beseech You through Your great Name; that is not known to anybody except you,
which subdued with the night and day,
which moved smoothly by it the sun, moon, and stars,
by which the clouds, rain, and the wind is done,
by that which You make the rainfall and multiply the pasture; enliven the bones when they are decayed,
by that which You endow who are in lands and seas; look after (safeguard) and protect them,
by the Taurat, Injeel, Zabur, and the Holy Quran where it is in,
You caused the sea to cleave asunder for Moses and the midnight journey to the seven heavens by Muhammed;
God bless him and his Household.
And by every name that is saved and well protected, by everyone who did beseech You by your name;
every brought near angels or sent Prophet or chosen servant.
Do send Your blessings upon Mohammad and His Household,
make my relief in Your meeting, the seal for my deeds is toward You,
the grace of pilgrimage to Your Holy House,
follow Your mosques and gatherings in which Allah's name is being invoked,
and make my best day is Your meeting day!
O Allah, send Your blessings upon Muhammad, and His Household
protects me; before and behind me, my right and left, above and below; beneath me!
Protect me from the sins, and your all forbidden.
And strength in my religion what You; accepted for me, apprehend me in it,
make it a light (good omen) and ease for me the solvency and well-being.
Determine my consciousness; as You determined my creation.
Help me against myself with;
God-fearing, faithfulness, accepted deed, gainer selling, and commerce that comes not to naught.
O, Allah, I beseech You for heaven, and what a saying or work can make me near to it.
I seek refuge in You from; betraying the Trust, devouring others' property unjustly,
refinding myself with what I don't own, sins and tyranny without righteousness,
and associate with You; whom You didn't consider a dominion!
Please take me away from mischief and deviations, whether open or secret, and the enormous sins!
Rescue me from the darkness to the light.
Guide me to the Islam path, drape us with robes of faithfulness, veil us with apparel of piety,
shield me with the righteous shield, beautify me with the believers' ornament,
load the balance with my deeds, and meet me with Thy spirit and pleasant.
May it be so, O Lord of the worlds,
and blessings of Allah upon Muhammed and His Household and give them abundant peace!
By @haqybatelmomen
It has come in traditions that one should recite six rakats prayers on Sunday eve and in each rakat after Surah Hamd he should recite Surah Tawheed seven times. There is inestimable reward for this prayer.
سُبْحَانَكَ رَبَّنَا وَ لَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ اللَّهُ الْقَائِمُ عَلَى عَرْشِكَ أَبَداً أَحَاطَ بَصَرُكَ بِجَمِيعِ الْخَلْقِ
وَ الْخَلْقُ كُلُّهُمْ عَلَى الْفَنَاءِ وَ أَنْتَ الْبَاقِي الْكَرِيمُ الْقَائِمُ الدَّائِمُ بَعْدَ فَنَاءِ كُلِّ شَيْءٍ
الْحَيُّ الَّذِي لَا يَمُوتُ بِيَدِكَ مَلَكُوتُ السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضِ وَ دَهْرُ الدَّاهِرِينَ
أَنْتَ الَّذِي قَصَمْتَ بِصَوْتِكَ الْجَبَّارِينَ وَ أَضَفْتَ فِي قَبْضَتِكَ الْأَرَضِينَ وَ أَغْشَيْتَ بِضَوْءِ نُورِكَ النَّاظِرِينَ
وَ أَشْبَعْتَ بِفَضْلِ رِزْقِكَ الْآكِلِينَ وَ عَلَوْتَ بِعَرْشِكَ عَلَى الْعَالَمِينَ وَ أَعْمَرْتَ سَمَاوَاتِكَ بِالْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِينَ وَ عَلَّمْتَ تَسْبِيحَكَ الْأَوَّلِينَ وَ الْآخِرِينَ
وَ انْقَادَتْ لَكَ الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةُ بِأِزمَّتِهَا وَ حَفِظْتَ السَّمَاوَاتِ [وَ الْأَرْضَ] وَ الْأَرَضِينَ بِمَقَالِيدِهَا وَ أَذْعَنَتْ لَكَ بِالطَّاعَةِ وَ مِنْ فَوْقِهَا وَ أَبَتْ حَمْلَ الْأَمَانَةِ مِنْ شَفَقَتِهَا وَ قَامَتْ بِكَلِمَاتِكَ فِي قَرَارِهَا وَ اسْتَقَامَ الْبَحْرَانِ مَكَانَهُمَا وَ اخْتَلَفَ اللَّيْلُ وَ النَّهَارُ كَمَا أَمَرْتَهُمَا وَ أَحْصَيْتَ كُلَّ شَيْءٍ فِيهِمَا عَدَداً وَ أَحَطْتَ بِهِمَا عِلْماً خَالِقَ الْخَلْقِ وَ مُصْطَفِيَهُ وَ مُهَيْمِنَهُ وَ مُنْشِيَهً [وَ بَارِيَهُ]
وَ ذَارِيَهُ كُنْتَ وَحْدَكَ لَا شَرِيكَ لَكَ إِلَهاً وَاحِداً وَ كَانَ عَرْشُكَ عَلَى الْمَاءِ مِنْ قَبْلِ أَنْ تَكُونَ أَرْضٌ وَ لَا سَمَاءٌ أَوْ شَيْءٌ مِمَّا خَلَقْتَ فِيهَا بِعِزَّتِكَ كُنْتَ قَدِيماً بَدِيعاً مُبْتَدِعاً كَيْنُوناً كَائِناً مُكَوِّناً كَمَا سَمَّيْتَ نَفْسَكَ ابْتَدَعْتَ الْخَلْقَ بِعَظَمَتِكَ وَ دَبَّرْتَ أُمُورَهُمْ بِعِلْمِكَ فَكَانَ عَظِيمُ مَا ابْتَدَعْتَ مِنْ خَلْقِكَ وَ قَدَرْتَ عَلَيْهِ مِنْ أَمْرِكَ عَلَيْكَ هَيِّناً يَسِيراً لَمْ يَكُنْ لَكَ ظَهِيرٌ عَلَى خَلْقِكَ
وَ لَا مُعِينٌ عَلَى حِفْظِكَ وَ لَا شَرِيكَ لَكَ فِي مُلْكِكَ وَ كُنْتَ رَبَّنَا تَبَارَكَتْ أَسْمَاؤُكَ وَ جَلَّ ثَنَاؤُكَ عَلَى ذَلِكَ عَلِيّاً غَنِيّاً فَإِنَّمَا أَمَرَكَ لِشَيْءٍ إِذَا أَرَدْتَهُ أَنْ تَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ لَا يُخَالِفُ شَيْءٌ مِنْهُ مَحَبَّتَكَ فَسُبْحَانَكَ وَ بِحَمْدِكَ وَ تَبَارَكْتَ رَبَّنَا وَ جَلَّ ثَنَاؤُكَ وَ تَعَالَيْتَ عَلَى ذَلِكَ عُلُوّاً كَبِيراً اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَ رَسُولِكَ وَ نَبِيِّكَ وَ عَلَى أَهْلِ بَيْتِهِ كَمَا سَبَقَتْ إِلَيْنَا بِهِ رَحْمَتُكَ وَ قَرُبَ إِلَيْنَا بِهِ هُدَاكَ وَ أَوْرَثْتَنَا بِهِ كِتَابَكَ وَ دَلَلْتَنَا بِهِ عَلَى طَاعَتِكَ فَأَصْبَحْنَا مُبْصِرِينَ بِنُورِ الْهُدَى الَّذِي جَاءَ بِهِ ظَاهِرِين بِعِزِّ الدِّينِ الَّذِي دَعَا إِلَيْهِ نَاجِينَ بِحُجَجِ الْكِتَابِ الَّذِي نَزَلَ عَلَيْهِ اللَّهُمَّ فَآثَرَهُ بِقُرْبِ الْمَجْلِسِ مِنْكَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَ أَكْرَمَهُ بِتَمْكِينِ الشَّفَاعَاتِ عِنْدَكَ تَفْضِيلًا مِنْكَ لَهُ عَلَى الْفَاضِلِينَ وَ تَشْرِيفاً مِنْكَ لَهُ عَلَى الْمُتَّقِينَ اللَّهُمَّ وَ امْنَحْنَا مِنْ شَفَاعَتِهِ نَصِيباً نَرِدُ بِهِ مَعَ الصَّادِقِينَ جِنَانَهُ وَ نَنْزِلُ بِهِ مَعَ الْآمِنِينَ فُسْحَةَ رِيَاضِهِ غَيْرَ مَرْفُوضِينَ عَنْ دَعْوَتِهِ وَ لَا مَرْدُودِينَ عَنْ سَبِيلِ مَا بَعَثْتَهُ بِهِ وَ لَا مَحْجُوبَةٍ عَنَّا مُرَافَقَتُهُ وَ لَا مَحْظُورَةٍ عَنَّا دَارُهُ آمِينَ إِلَهَ الْحَقِّ رَبَّ الْعَالَمِينَ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ
وَ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الْعَظِيمِ الَّذِي لَا يَعْلَمُهُ أَحَدٌ غَيْرُكَ وَ الَّذِي سَخَّرْتَ بِهِ اللَّيْلَ وَ النَّهَارَ وَ أَجْرَيْتَ بِهِ الشَّمْسَ وَ الْقَمَرَ وَ النُّجُومَ وَ بِهِ أَنْشَأْتَ السَّحَابَ وَ الْمَطَرَ وَ الرِّيَاحَ وَ الَّذِي بِهِ تُنَزْلُ الْغَيْثَ وَ تَذْرَأُ الْمَرْعَى وَ تُحْيِي الْعِظامَ وَ هِيَ رَمِيمٌ وَ الَّذِي بِهِ تَرْزُقُ مَنْ فِي الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ وَ تَكْلَؤُهُمْ [وَ تَرْعَاهُمْ] وَ تَحْفَظُهُمْ وَ الَّذِي هُوَ فِي التَّوْرَاةِ وَ الْإِنْجِيلِ وَ الزَّبُورِ وَ الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ وَ الَّذِي فَلَقْتَ بِهِ الْبَحْرَ لِمُوسَى وَ أَسْرَيْتَ بِمُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ بِكُلِّ اسْمٍ لَكَ مَخْزُونٍ وَ مَكْنُونٍ وَ بِكُلِّ اسْمٍ دَعَاكَ بِهِ مَلَكٌ مُقَرَّبٌ أَوْ نَبِيٌّ مُرْسَلٌ أَوْ عَبْدٌ مُصْطَفًى أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ
وَ أَنْ تَجْعَلَ رَاحَتِي فِي لِقَائِكَ وَ خَاتِمَ عَمَلِي فِي سَبِيلِكَ وَ حَجَّ بَيْتِكَ الْحَرَامِ وَ اخْتِلَافٍ إِلَى مَسَاجِدِكَ وَ مَجَالِسِ الذِّكْرِ وَ اجْعَلْ خَيْرَ أَيَّامِي يَوْمَ أَلْقَاكَ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ
وَ احْفَظْنِي مِنْ بَيْنِ يَدَيَّ وَ مِنْ خَلْفِي وَ عَنْ يَمِينِي وَ عَنْ شِمَالِي وَ مِنْ فَوْقِي وَ مِنْ تَحْتِي أَسْفَلَ مِنِّي وَ احْفَظْنِي مِنَ السَّيِّئَاتِ وَ مَحَارِمِكَ كُلِّهَا وَ مَكِّنْ لِي فِي دِينِي الَّذِي ارْتَضَيْتَ لِي وَ فَهِّمْنِي فِيهِ وَ اجْعَلْهُ لِي نُوراً [وَ بِشْراً] وَ يَسِّرْ لِيَ الْيُسْرَ وَ الْعَافِيَةَ وَ اعْزِمْ عَلَى رُشْدِي كَمَا عَزَمْتَ عَلَى خَلْقِي وَ أَعِنِّي عَلَى نَفْسِي بِبِرٍّ وَ تَقْوَى وَ عَمَلٍ رَاجِحٍ وَ بَيْعٍ رَابِحٍ وَ تِجَارَةٍ لَنْ تَبُورَ
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْجَنَّةَ وَ مَا قَرُبَ إِلَيْهَا مِنْ قَوْلٍ أَوْ عَمَلٍ وَ أَعُوذُ بِكَ مِنْ خَوْنِ الْأَمَانَةِ وَ أَكْلِ أَمْوَالِ النَّاسِ بِالْبَاطِلِ وَ مِنَ التَّزَيُّنِ بِمَا لَيْسَ فِيَّ وَ مِنَ الْآثَامِ وَ الْبَغْيِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ مَا لَمْ تُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَاناً وَ أَجِرْنِي مِنْ مَضَلَّاتِ الْفِتَنِ ما ظَهَرَ مِنْها وَ ما بَطَنَ وَ مِنْ مُحِيطَاتِ الْخَطَايَا وَ نَجِّنِي مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَ اهْدِنِي سَبِيلَ الْإِسْلَامِ وَ اكْسُنِي حُلَلَ الْإِيمَانِ وَ أَلْبِسْنِي لِبَاسَ التَّقْوَى وَ اسْتُرْنِي بِسِتْرٍ الصَّالِحِينَ وَ زَيِّنِّي بِزِينَةِ الْمُؤْمِنِينَ وَ ثَقِّلْ عَمَلِي فِي الْمِيزَانِ وَ أَلْقِنِي مِنْكَ بِرَوْحٍ وَ رَيْحَانٍ آمِينَ رَبَّ الْعَالَمِينَ وَ صَلَّى اللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ تَسْلِيماً
المصدر المصباح للكفعمي